الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

إنما الأعمال بالنيات

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1529 - اضطر الرئيس التركي سليم الأول إلى رفع الحصار عن مدينة فيينا
سنة 1950 - دخول القوات الصينية كوريا وبدء تفاقم الأزمة الكورية
سنة 1955 - إنشاء اتحاد الإذاعات العربية
سنة 1964 - فجرت الصين قنبلتها الذرية الأولى في صحراء "سينج كيانج"
سنة 1969 - اغتيال الرئيس الصومالي عبد الرشيد شوماركس
سنة 1991 - تم إعلان استقلال البوسنة عن يوغسلافيا.
سنة 1988 - قام المجلس الفلسطيني بالجزائر بإعلان دولة لفلسطين بالجزائر.
سنة 1987 - استلم بليز كومباوري الحكم كحاكم عسكري على فولتا العليا.
سنة 1905 - ميلاد فيلكس هيوفوت رئيس جمهورية ساحل العاج.
سنة 1995 - قرار نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress اخبار ثقافة وفنون جدار الحرية إصدر جديد للكاتبة الفلسطينية سمر حجازي

جدار الحرية إصدر جديد للكاتبة الفلسطينية سمر حجازي

مصدر الخبر: مصطفى لغتيري، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1263 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/03/24
عن منشورات القلم المغربي صدر للكاتبة الفلسطينية كتاب جديد مزدوج اللغة "عربية- فرنسية" يحمل عنوان "جدار الحرية " و، يضم بين دفتيه قصصا قصيرة جدا ترجمها الأستاذ حسن الغافل بن الطاهر إلى اللغة الفرنسية ، ويقع الإصدار في أربع و ستين صفحة من الحجم المتوسط ، و قد كتب تقديم هذا الكتاب مصطفى لغتيري و جاء فيه:

من أرض فلسطين الشامخة تطل علينا القاصة سمر حجازي بندفها القصصية الحارقة ، تخز أذهاننا و قلوبنا بدبابيس الجمال ، فتوقظنا من استرخائنا ، و تحفزنا على مشاركتها في لوعتها الجميلة ، المتمثلة في نسج نصوص أدبية ، صغيرة في حجمها ، كبيرة في دلالتها ، تشط بالخيال بعيدا ، و تحرك في دواخلنا الرغبة في التماهي مع عوالم القاصة الأثيرة..
القصة القصيرة جدا عند الأستاذة سمر حيية خجلة ، لا تصدع بعواطفها و هواجسها دفعة واحدة، و إنما تعمد إلى رمي العبارة ، ثم ترصها بقرينتها في اختزال ملحوظ ، يشي بتمثل الكاتبة الواضح لطبيعة هذا الجنس الأدبي الوليد ، الذي ما فتئ يكتسح المشهد الأدبي العربي من الماء إلى الماء ، خالقا لنفسه كتابا و قراء و نقادا خاصين و متميزين ، واعدا نفسه و المعجبين به بمكانة يستحقها ، يناضل – بلا هوادة- من أجل اكتسابها.
تشتغل القاصة في هذه المجموعة على ثيمات بعينها ، تمنحها كثيرا من اهتمامها ، لكنها أبدا لا تغفل الشكل ، فالقصة هنا متكاملة شكلا و مضمونا ، و كأنها خلقت مصبوبة في قالبها الخاص، الذي لا تبغي عنه بديلا ..فإذا كانت الأمور البسيطة أثيرة لدى القاصة تعض عليها بالنواجذ ، فلم تبهرها القضايا الكبرى أو الإيديولوجيات السيارة ، إذ نجدها منشغلة إلى أبعد الحدود بتلك الهنات الصغيرة ،و تلك الابتسامات العابرة التي سرعان ما تضمحل ، وتلك الأحاسيس العابرة التي تشبه انفراط العقد في قصة "العقد" ، فتزرعها ورودا بعد أن تنزع عنها أشواكها ، حتى لا تدمي إحساس القارئ ، عكس تلك الورود التي نقرأ عنها في قصة" أشواك"..
في النصوص التي تكتبها الأستاذة سمر حجازي ثمة دائما أمل متوار خلف قسوة الحياة التي قد تعترض طريق الشخوص ، أمل و إن كان زئبقيا في كثير من الأحيان إلا أنه حاضر من وراء حجاب ، نطل عليه من ثقب الحياة ، كما تفعل الأم التي تسترق النظر لابنها ،طريح الفراش ، في قصة" أمل" .
لإعطاء  نصوصها ملمحا ناضجا ، تتعاطى الكاتبة مع لغتها بشكل احترافي ، فهي تفكر في كل  كلمة على حدة ، و تنتقي أدوات الربط بما يتطلبه السياق و جمال العبارة ، هذه الروابط التي غالبا ما تتجاهلها ، لتكسب جملتها القصصية خفة و رشاقة ، تلائم – إلى حد بعيد- جنس القصة القصيرة جدا.
في كتابتها للنصوص تولى حجازي عناية خاصة لنهاية القصة ، أو ما يصطلح عليه ب" القفلة " ، تتخيرها بتأن ملحوظ ، فتأتي-في الغالب الأعم- مكسرة لأفق انتظار القارئ ، و فاتحة للنص أبواب التأويل على مصارعها ، و تضمخ القصص بشاعرية محببة للنفس ، كما أنها تكون دوما بذرة واعدة لقصة جديدة ، قد يعمد القارئ لكتابتها.
لكل ذلك و غيره ، فلتلج أيها القارئ رحاب هذه الكبسولات القصصية ، برغبة عميقة في المشاركة ، و اقتناص لذة الحكي ، دون أن يفوتك الاهتمام بشكل القصص ، فهو هنا شكل بنيوي ، لا يكتمل فهمك للقصة دون أن تفكك دلالته القريبة و البعيدة ، فالأشكال ليست دوما بريئة ، خاصة عند الكاتبة سمر حجازي..


تعليقات القراء

أكثر الأخبار تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة