سنة 1942 - تشغيل أول مفاعل ذري في العالم بمدينة شيكاغو الأمريكية، بإشراف العالم الإيطالي أنيريكو فيرمي سنة 1943 - انتهاء مؤتمر طهران بين روزفلت وستالين وتشرشل سنة 1947 - معارك بين العرب واليهود في القدس عقب صدور قرار التقسيم سنة 1954 - إنشاء الوكالة الدولية للطاقة الذرية سنة 1971 - قيام دولة الإمارات العربية المتحدة سنة 1979 - أحرق حوالي 2000 متظاهر ليبي مقر السفارة الأمريكية بطرابلس سنة 1990 - القوات المتمردة في تشاد تسيطر على العاصمة نجامينا بزعامة إدريس ديبي سنة 1942 - تشغيل أول مفاعل ذري في العالم بمدينة شيكاغو الأمريكية. سنة 1954 - إنشاء الوكالة الدولية للطاقة الذرية . سنة 1960 - الملك فيصل عاهل المملكة العربية السعودية يقوم بزيارة تاريخية إلى إيران. سنة 1971 - قيام دولة الإمارات العربية المتحدة. سنة 1925 - الزعيم الإيطالي الفاشي موسوليني يصدر قرارا بتبني الفاشية فلسفة للنظام السياسي في إيطاليا لتحل محل الديمقراطية التي أعلن إلغاءها. سنة 1957 - الرئيس الأمريكي دويت إيزنهاور يعلن عن مشروع إيزنهاور لمقاومة الشيوعية، وذلك عن طريق تقديم مساعدات عسكرية واقتصادية لدول الشرق الأوسط لوقف أي زحف شيوعي. سنة 1991 - الجمعية العامة للأمم المتحدة تنتخب المصري بطرس بطرس غالي أمينا عاما لها، ليكون بذلك أول عربي يتولى هذا المنصب الدولي. سنة 1950 - الأمم المتحدة تعلن وصايتها على الصومال الإيطالي لمدة عشر سنوات. سنة 1960 - استقلال الصومال الإيطالي.
اتحاد كتاب المغرب ينعي الفنان المغربي الكبير أحمد الطيب العلج
كُتب بواسطة: اتحاد كتاب المغرب، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1529 مرة، منذ تاريخ نشره في 2012/12/03
تلقى المكتب التنفيذي لاتحاد كتاب المغرب، ببالغ الحزن والأسى، نبأ رحيل الزجال والكاتب المسرحي والفنان الكبير الأستاذ أحمد الطيب العلج، الذي وافته المنية في ساعة متأخرة من ليلة السبت فاتح دجنبر 2012.
وبهذه المناسبة الأليمة، يعتبر اتحاد كتاب المغرب رحيل كاتبنا الكبير، أحمد الطيب العلج، فاجعة وخسارة كبيرة للثقافة وللأدب في بلادنا وفي العالم العربي، ويتقدم، بتعازيه ومواساته في فقدان عضو الاتحاد، وأحد رموز الفن والإبداع في بلدنا، إلى أسرة الفقيد، وإلى عشاق ومحبي فنه، وإلى الفنانين والأدباء وكافة الشعب المغربي، كما يعبر الاتحاد عن مواساته وحزنه الكبير على فقدان فنان استثنائي، متعدد الأوجه والحضور والإبداع، إذ عرف كاتبنا الراحل ـ رحمه الله ـ بريادته، وبتآليفه المسرحية العديدة، وبأزجاله الخالدة، وأيضا بحضوره المضيء على خشبة المسرح، فضلا عن اهتماماته الثقافية والإبداعية العديدة، التي خبرها الراحل وألف فيها كتبا عديدة؛ هو الذي عرف أيضا، رحمه الله، بمشاركاته في مؤتمرات الاتحاد، حيث كان حضوره مؤثرا في مؤتمر الاتحاد الرابع العاصف بمدارس محمد الخامس بالرباط.
يعتبر كاتبنا الراحل من رواد الحركة الثقافية والفنية ببلادنا، بخبرته الكبيرة وبحضوره الممتد على مدى عقود من الزمن والعطاء والإبداع، في شتى المجالات، بما فيها ترجمته للمسرح الفرنسي خاصة، واستنباته له مغربيا وعربيا، فضلا عن اهتماماته وعطائه اللافت بالثقافة الشعبية، وبالدارجة المغربية، وبالحكم والحكايات والأمثال الشعبية، فضلا عن حضوره الراسخ في ذاكرة الأجيال، من خلال أزجاله وأشعاره المغناة، حضور سيبقى خالدا، وشاهدا على مدى عظمة رجل مبدع وفنان.
رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته، وألهم أسرته وذويه وعشاق إبداعه وجمهوره وعائلته الكبيرة، الصبر وحسن العزاء. وإنا لله وإنا إليه راجعون.