سنة 1942 - تشغيل أول مفاعل ذري في العالم بمدينة شيكاغو الأمريكية، بإشراف العالم الإيطالي أنيريكو فيرمي سنة 1943 - انتهاء مؤتمر طهران بين روزفلت وستالين وتشرشل سنة 1947 - معارك بين العرب واليهود في القدس عقب صدور قرار التقسيم سنة 1954 - إنشاء الوكالة الدولية للطاقة الذرية سنة 1971 - قيام دولة الإمارات العربية المتحدة سنة 1979 - أحرق حوالي 2000 متظاهر ليبي مقر السفارة الأمريكية بطرابلس سنة 1990 - القوات المتمردة في تشاد تسيطر على العاصمة نجامينا بزعامة إدريس ديبي سنة 1942 - تشغيل أول مفاعل ذري في العالم بمدينة شيكاغو الأمريكية. سنة 1954 - إنشاء الوكالة الدولية للطاقة الذرية . سنة 1960 - الملك فيصل عاهل المملكة العربية السعودية يقوم بزيارة تاريخية إلى إيران. سنة 1971 - قيام دولة الإمارات العربية المتحدة. سنة 1925 - الزعيم الإيطالي الفاشي موسوليني يصدر قرارا بتبني الفاشية فلسفة للنظام السياسي في إيطاليا لتحل محل الديمقراطية التي أعلن إلغاءها. سنة 1957 - الرئيس الأمريكي دويت إيزنهاور يعلن عن مشروع إيزنهاور لمقاومة الشيوعية، وذلك عن طريق تقديم مساعدات عسكرية واقتصادية لدول الشرق الأوسط لوقف أي زحف شيوعي. سنة 1991 - الجمعية العامة للأمم المتحدة تنتخب المصري بطرس بطرس غالي أمينا عاما لها، ليكون بذلك أول عربي يتولى هذا المنصب الدولي. سنة 1950 - الأمم المتحدة تعلن وصايتها على الصومال الإيطالي لمدة عشر سنوات. سنة 1960 - استقلال الصومال الإيطالي.
كُتب بواسطة: عائشة رشدي أويس، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 10355 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/07/01
إن التفكير في هذه الظاهرة من منظور نفسي اجتماعي، يبرز أن المرأة بصفة عامة ليست بعيدة عن الجرائم التي أضحت مشكلة العصر الحديث.
و التي عرفت في *الآونة الأخيرة* تفاقما في عدد الجرائم الموصوفة،
وخاصة في المتاجر الكبرى، حيث ضبطت حالات متكررة متلبسة بأصناف من المسروقات الرخيصة والغالية، كما بينت الضابطة القضائية أن مجموعة من الملفات المعروضة في المحاكم تبين انتقال ظاهرة السرقة من جنح إلى جرائم،
ومن حالات انفرادية إلى عمليات مقننة تتشكل ضمن منظومة من الأساليب والقواعد المعروفة عادة في العصابات المحترفة..
وانتشار ظاهرة السرقة أصبحت مهنة النساء أكثر من الرجال.
من مختلف الفئات الاجتماعية الصغرى والكبرى، الفقيرة والغنية،وجهل النساء بالقوانين الزجرية لأفعال السرقة،
وأن *السرقة لدى النساء* تعطي مؤشرا على بعض الحالات التي تعيش في وضعيات الهشاشة والتفكك الأسري. وإن الدافعية للسرقة قد تترجم مهارات النصب والاحتيال لدى فئة من النساء اللواتي نشأن في محيط موبوء بالأمراض الاجتماعية المختلفة. مثل الدعارة والتسول والإدمان والفساد الأخلاقي.
وهذه احدى الأسباب الرئيسية لإنتشار ظاهرة السرقة لدى النساء.
ونجدأيضا أن هناك دافع آخر للسرقة...
منها الأعراض النفسية.وهذا ما تفسّره
الدراسات النفسية بعوامل داخلية مرضية مشحونة باضطرابات في مراحل الطفولة، وأزمة في البنية العاطفية.
حيث تكشف عن ضعف إرادة الشخصية اتجاه قوة العرض، وتبين أن أغلبية النساء يمتلكن رغبة في الحصول على السلع المنزلية، والمعروضات الخاصة بهن.
ومن هنا...
فان معظم النساء يحاولن تحقيق رغبات مكبوتة في طفولتهن المبكرة.
مما يجعل ضعف ذات اليد تدفع بعض الأمهات إلى إيجاد مخرج عن طريق السرقة