سنة 1423 - مولد لويس الحادي عشر ملك فرنسا سنة 1958 - انعقد مؤتمر عدم الانحياز الثاني في جزيرة بريوني بحضور عبد الناصر ونهرو وتيتو. سنة 1958 - بدأ انسحاب القوات الفرنسية بعد احتلال دام 132 عاما سنة 1962 - اعلان استقلال الجزائر عن فرنسا بعد احتلال دام 132 عاما سنة 1972 - افتتاح معرض توت عنخ آمون في القاعة الكبيرة بفندق رويال لانكستر بولاية بنسلفانيا الامريكية سنة 1981 - اكتشاف خطة أمريكية لاغتيال العقيد القذافي. سنة 1981 - أُعلن لأول مرة في أمريكا عن مرض الإيدز سنة 1989 - أعلنت القيادة الصينية انتهاء مظاهرات بكين وعودة الهدوء للبلاد. سنة 1989 - أرسلت مصر مبعوثا رسميا إلى السودان يؤكد وقوفها بجانب الثورة الوليدة. سنة 1883 - مولد الأديب الألماني كافكا، صاحب رواية "المسخ". سنة 1904 - توفي مؤسس الحركة الصهيونية العالمية وأول رئيس لها اليهودية المجري تيودور هرتزل. سنة 1918 - وفاة السلطان محمد الخامس سلطان تركيا. سنة 1980 - توفي فجأة عبد الحميد شرف رئيس وزراء الأردن، وهو من الذين لم يكتب لهم العيش طويلا. سنة 1996 - أعيد انتخاب بوريس يلتسين رئيسا لروسيا لولاية من أربع سنوات.
كُتب بواسطة: الرباط ـ أحمد عامر، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1679 مرة، منذ تاريخ نشره في 2016/07/28
ليست هناك سياسة الإهتمام بإنسانية المواطن، الشواطئ نموذجا...
ما يوجد عليه شاطئ من الشواطئ قد توجد عليه أغلب الشواطئ المغربية !!!
كنا وما زلنا نطالب، كمواطنين غيورين على كل حبة رمل من رمال هذا الوطن، إضافة إلى جودة مياه الإستحمام بالبحار وجودة رمال الشواطئ المغربية، بتوفير الخدمات الأساسية الأخرى من مراحيض ورشاشات وأمن وأمان للمسطافين والزوار صغارا وكبارا نساء ورجالا شبابا وشيوخا...
كما نطالب من كافة المصالح المختصة بمراقبة نظافة كل ما يقدم للمواطن من مأكولات ومشروبات، وكافة الخدمات الأخرى التي يبقى بشأنها ، المواطن المغلوب على أمره، تحت رحمة متسغلي الملك العمومي البحري والمائي ( في الأرض والماء والرمال وحتى مواقف السيارات والدراجات ) وكل المرافق التي يحتاجها المواطن بالشواطئ ...
كما نطالب بالضرب بيد من حديد عل ى كل من لوث المحيط البيئي للشواطئ والبحار والأنهار والمنتجعات والمنتزهات بالشواطئ والهضاب والسهول والغابات والجبال من بعيد أو قريب.
غير أن التنظيم المحكم الذي يشاهده كل زائر أو عابر في الضفة الشمالية للمغرب بإسبانيا ( Costa del Sol ) من تنظيم محكم وجودة الموافق الصحية ووفرتها ووجودة الخدمات وابتسامة البائعين والبائعات بها يثير لديه الشفقة على المغاربة والمحيط البيئي والإنساني والإجتماعي الذي نعيش فيه...
ففي كل سنة ومع حلول فصل الصيف تبدأ معاناه الشعب المغربي مع رحلات العذاب والفقصة والتكرفيص في أغلب الشواطئ المغربية ...
فهل فكر رؤساء جامعاتنا، والمغرب ينظم أكبر تظاهرة عالمية تهتم بالبيئة وحمايتها ومن خلالها العناية بالعنصر البشري الذي هم في صلب الموضوع ، وذلك بتوفير أقل ما يمكن لهذا المواطن الذي أعطاهم صوته وحملهم مسؤولية لتدبير الشأن المحلي نيابة عنه، وهي بيئة سليمة لهذا الجيل والأجيال القادمة ؟؟؟