سنة 1942 - تشغيل أول مفاعل ذري في العالم بمدينة شيكاغو الأمريكية، بإشراف العالم الإيطالي أنيريكو فيرمي سنة 1943 - انتهاء مؤتمر طهران بين روزفلت وستالين وتشرشل سنة 1947 - معارك بين العرب واليهود في القدس عقب صدور قرار التقسيم سنة 1954 - إنشاء الوكالة الدولية للطاقة الذرية سنة 1971 - قيام دولة الإمارات العربية المتحدة سنة 1979 - أحرق حوالي 2000 متظاهر ليبي مقر السفارة الأمريكية بطرابلس سنة 1990 - القوات المتمردة في تشاد تسيطر على العاصمة نجامينا بزعامة إدريس ديبي سنة 1942 - تشغيل أول مفاعل ذري في العالم بمدينة شيكاغو الأمريكية. سنة 1954 - إنشاء الوكالة الدولية للطاقة الذرية . سنة 1960 - الملك فيصل عاهل المملكة العربية السعودية يقوم بزيارة تاريخية إلى إيران. سنة 1971 - قيام دولة الإمارات العربية المتحدة. سنة 1925 - الزعيم الإيطالي الفاشي موسوليني يصدر قرارا بتبني الفاشية فلسفة للنظام السياسي في إيطاليا لتحل محل الديمقراطية التي أعلن إلغاءها. سنة 1957 - الرئيس الأمريكي دويت إيزنهاور يعلن عن مشروع إيزنهاور لمقاومة الشيوعية، وذلك عن طريق تقديم مساعدات عسكرية واقتصادية لدول الشرق الأوسط لوقف أي زحف شيوعي. سنة 1991 - الجمعية العامة للأمم المتحدة تنتخب المصري بطرس بطرس غالي أمينا عاما لها، ليكون بذلك أول عربي يتولى هذا المنصب الدولي. سنة 1950 - الأمم المتحدة تعلن وصايتها على الصومال الإيطالي لمدة عشر سنوات. سنة 1960 - استقلال الصومال الإيطالي.
كُتب بواسطة: عائشة رشدي أويس، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 3439 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/10/30
الإحباط يتكرر في كثير من المواقف، التي يتعرض لها الإنسان في حياته اليومية، إذ لايمكنه تحقيق جميع أهدافه أوإشباع حاجياته في آنٍ واحد وناذرا... ومن سبع المستحلات أن نجد في هذه الحياة ،إنسانا يتمكن من تحقيق الإشباع الكامل لجميع حاجاته،أوحتى يجد نفسه دائماً في ظروف تسمح له بذلك، لهذا يتعرض معظم الأفراد سواءً كانوا صغارا.أوكبار.وسط دوّامة الإحباط وقد تختلف أهدافهم،وتوقعاتهم،وظروفهم،واحتياجاتهم،ورغباتهم،وخبراتهم،وقدراتهم الجسمية والعقلية، وخصائصهم وسماتهم الشخصية بدرجات متفاوتة حسب ما يمرون به من مواقف التي تختلف من شخص إلى آخر، ولدى الشخص نفسه من موقف إلى آخر ومن ظرف إلى آخر.ولهذا نجد أن لكل إنسان درجة معينة من القدرة على تحمل الإحباط ومن عوامل وجود الإحباط شدة الرغبة في الهدف قوة العائق عدم وجود هدف بديل التنشئة الشخصية والاجتماعية وقد تكون عتبة الإحباط منخفضة عند البعض ومتوسطة أوعالية عند البعض الآخر.او تضعف أحيانا عند عدم تقبل أوتحمله للأخر لهذا يلجأ غالباً.إلى الحيـّل النفسية الدفاعية فمرحلة الطفولة مثلا،لها دوراً مهماً في تحديد مستوى الإحباط لكل شخص فالظروف البيئية، التي يعيش فيها الإنسان قد تُنمّي هذه الإستعدادات أو لا تُنَمّيها ففي الظروف البيئية السيئة، التي يشعر الفرد فيها بالقسوة والحرمان والنبذ، ينمو استعداده للشعور بالإحباط، وتنخفض عتبة الإحباط لديه، فيشعر بالإحباط بسرعة، وتضعف قدرته على التحمل
في كثير من الأحيان يرتبط الإحباط بالعدوان ..والشخص العدواني قد يكبت عدوانيته إذا أدرك أنه سيواجه بعدوان أشد. وكبت العدوانية في هذه الحالة قد لا يعني أنه تم التخلص منه. فقد يتحول الفرد المحبط إلى مواجهه نفسه . وتوجيه العدوان إلى الذات يضر بالصحة النفسية، ولاسيما إذا اشتد تحقير الذات ولومها؛ لأنه قد يؤدي إلى عواقب وخيمة كالانتحار
أما في الظروف البيئية الحسنة، التي يشعر الفرد فيها بالأمن والتقبل، ويحقق إشباعاً لمعظم حاجاته النفسية والجسمية والاجتماعية، فإنه يضعف عنده الاستعداد للشعور بالإحباط، وترتفع عتبة الإحباط لديه، فلا يشعر به إلا في المواقف الصعبة، وتزيد قدرته على التحمل والمواجة بأساليب إيجابية فاعلة تفسير المعنى الشخصي للإحباط وتقويمه ويمكن تحقيق ذلك من خلال التأني وإعادة النظر بين آن وآخر وبالتالي يستطيع الفرد أن يفكر ويتأمل ويحدد
الأهداف والأشياء المهمة من غير المهمة. اختبار الطرق المناسبة للوصول إلى الهدف