الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

العين لا تعلو عن الحاجب

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1790 - مولد جون تايلور الرئيس العاشر للولايات المتحدة الأمريكية
سنة 1949 - جان برونو يؤسس مجلة باري ماتش
سنة 1967 - فرنسا تدشن أول غواصة ذرية
سنة 1973 - بدء انسحاب الولايات المتحدة من فيتنام
سنة 1990 - المسلمون السوفييت يحتفلون بشهر رمضان لأول مرة منذ 70 عامًا
سنة 1879 - تم تحريم زراعة الحشيش في مصر.
سنة 1921 - سعد زغلول يعود من مالطا التي نفاه إليها البريطانيون.
سنة 1980 - اتفاق أمريكي تركي يقضي بتحديث القواعد الأمريكية على الأراضي التركية وإقامة قواعد جديدة.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات حوارات حوار مع الإعلامية والشاعرة لامية بودشيش.

حوار مع الإعلامية والشاعرة لامية بودشيش.

كُتب بواسطة: عبالكريم القيشوري، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 6063 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/09/24
يسعد موقع الوكالة العربية للصحافة "أبابريس" في شخص ممثلها الإعلامي عبدالكريم القيشوري أن يفتتح موسمه الثقافي باستضافة الإعلامية الإذاعية والشاعرة لامية بودشيش ؛الناشطة الجمعوية"ملكة النحل"صاحبة الوجه الوضاء والثغر الباسم ؛والقلب الفياض النابض بالحب والبياض..للتحاور معها بشأن تجربتها التي راكمت من خلال محطاتها العديدة؛ كما لايستهان به من الخبرات؛أملا في إشراك أعزاءنا القراء ؛ قراءة كتاب حياة واحدة من الإذاعيات التي ارتبط اسمها ببرنامج"عالم الطفل" الذي كانت تبث حلقاته إذاعة عين الشق بمدينة الدارالبيضاء. عن مسيرة رحلتها الإعلامية والإبداعية والجمعوية.. كان لنا معها الحوار التالي :

1-                    س : بداية كيف تقدم المبدعة والإعلامية لمياء بودشيش نفسها لقراء ومرتادي موقع "أبابريس" ؟

ج : ينتابني إحساس ملتبس بين الفرحة والأسى كلما وجدت نفسي بين أحبتي.. الفرحة بفعل لحظة الحضور، أما الأسى فشوقا للحظة اللقاء وبعد المسافات وما اختزلت الذاكرة من مساحات العمل والمثابرة مع كل أولائك الذين أحبهم.. مع الأطفال الذين سرت وإياهم مشوارا إعلاميا فتعلقوا بأم (نسرين) لامية بودشيش ضمن سلسلة حلقات برنامج "عالم الطفل" على أمواج إذاعة عين الشق بالدار البيضاء.. من هنا فلا أريد أن أقدم نفسي في صورة غير تلك التي جمعتني لفترة مع الأطفال.

2-                    س : المحفظة الديبلوماسية ماذا تمثل في حفريات ذاكرة مبدعتنا لامية بودشيش؟

ج : هي حتما مشواري وصوتي نحو الآخر وخزانة عفويتي .. هي باختصار ركح حياتي ولو أني لا أحبذ تلك الديبلوماسية بمعناها البروتوكولي المتصنع المبتذل لأنها لا تتماشى وطبيعة المبدع.

3-                    س : أنت البكر في كم عدد من الإخوة..؟

ج : أجل، وأعتقد أني كنت سعيدة بهذا "الترتيب" بحيث انتظرت مجيء كل إخوتي ذكورا وإناثا وصاحبتهم ولاعبتهم وكلما كبرت ساعدت في تنشئتهم فأضحيت أما ثانية لهم .. ثم انفضوا كما تنفض العصافير حينما ترف بجناحين قويين.

4-                    س : كنت مدللة من قبل والدك؛ ماذا عن أمك ؟

ج : كل من الوالدين يدلل أبناءه بطريقته ويبقى دفء الأسرة هو القائم على استمراريتها والجامع بين عناصرها.. لقد كانت أمي أسعد ؛ لأنها وجدت بنتا وصديقة؛ تؤنس وحدتها ؛ وتقف بجانبها داخل فضاء البيت .. فكل واحدة منا تحمل بداخلها جزء من أمها .كل من الوالدين يدلل أبناءه بطريقته ويبقى دفء الأسرة هو القائم على استمراريتها والجامع بين عناصر..

5-                    س : عرف عنك خريجة مركز التكوين المهني. ما علاقة تكوينك بتعيينك في وظيفة لا تمت  للتكوين بصلة ؟..

ج : غالبا ما تكون الوظيفة بدافع اجتماعي، أي البحث عن فرصة شغل لهذا لا يستطيع الواحد منا التوفيق بين متطلبات العيش وميولاته الشخصية.. هذا مآل جل الموظفين بمختلف القطاعات...هي وظائف الوهم..

6-                    س : انتقالك من (مسقط الرأس) بوجدة إلى العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء.هل فرضته ظروف الأسرة ؛أم شيء آخر ؟

ج : كان السفر بحثا عن الذات الهاربة .. لابد من غمامة تظللني وسط اللفيف.. المشوار طويل والمواجهة أكيدة وحفر في الصخر يدمي أظافري والمشي حافية سوف يشقق قدماي.. تصاريف الزمن وشم في ذاكرتي.. كنت وحدي .. هي المعاناة التي تجعل الواحد منا يدرك معنى التراجيديا.. دثرتني حميمية الأحبة ودفء المشاعر النبيلة .. عدت مثل الطير داخل السرب..

س : استوديو عين الشق ومهنة المتاعب ماذا عن هذه التجربة ؟

ج : طبعا المتاعب جمة والتنقل بين الأماكن يجعلك تفقد بوصلة تحديد المكان لأن كل الأمكنة بالنسبة إليك تبدو منابع مادة صحفية دسمة..

هو سعي وراء معلومة هنا أو هناك ؛ وقد كانت تلك الفترة عصيبة ؛ بسبب الإكراه السياسي، لكن مع ذلك كان العمل ذا مردودية؛ فنحس بالراحة والفرحة بفضل ما تحقق.. أجمل ما كان في هذه المهنة العمل داخل الفريق... والأجمل هو تجربة أم نسرين مع الأطفال الذين لازال عدد منهم يذكرني إلى الآن، أولائك الذين كنت أستضيفهم في الأستوديو أو داخل المؤسسات التعليمية.

7-                    س : هل للإعلام ارتباط بالإبداع إنجازا وعملا ؟ كيف؟

ج : أعتقد أن لكل مجال اهتماماته والإعلام له مجالاته الإبداعية أو لنسميها الابتكار وما يحوف بهذه العملية من مصداقية ومواكبة ومتاعب.. ثم إن الإبداع الأدبي له إكراهاته التي ليست حتما مهنية لأن الأمر يرتبط بمشاعر وأحاسيس وتجربة في الحياة وقلق دائم، أي أن المبدع ليس شخصا عاديا، يمكن القول إنه يعيش بين العقل والحمق... يعيش الحقيقة والمجاز والصور والاستعارات .. هو يبدع من ذاته للآخرين..

8-                    س : ماذا يمثل الشعر في حياة لامية بودشيش ؟

9-                    ج : هو أناي الآخر.. مجال للبوح.. هو وطن

10-               أنتمي إليه ؛ تستهويني القصيدة العربية الكلاسيكية فلا أنفك

11-               أقرأ لشعراء لم تنل منهم كف النسيان .. وجودهم غائر في الزمن .. لم تنل منهم الأعاصير والزلازل ولا الحروب .. المتنبي حاضر بيننا يجوب شوارع البيضاء .. تراه ينزل من القطار بسيدي بليوط يتأبط قصائد لا زالت معلقة..

س : هل هو وسيلة تعبيرعن معاناة جوانية بنظرة سوداوية بحامل لغة شعرية ؟

ج : يمكن اعتبار الشعر وسيلة تعبير عن معاناة ومشاعر داخلية لكن ليست حتما بنظرة سوداوية، لأن مبعث الإبداع هو الأمل والتفاؤل وبالتالي فرسالة الشعر أرقى وأسمى فليس البكاء مقصد الشعر مهما بلغت درجت الأسى فإن التعبير الشعري ترويح وتبديد لتلك السوداوية.

س : يسجل نشاطك الحثيث على مستوى الأنشطة الثقافية التي تقام هنا وهناك –إن حضورا أو مشاركة-. كيف تقيمين وضع الثقافة من خلال رصدك ومواكبتك ؟

ج : أعتقد أن أهمية الحضور والمواكبة الثقافية بالنسبة لي مزدوجة فهناك من جهة عين الإعلامية التي تلتقط الخبر والصورة وتعلق، ثم هناك حضوري كشاعرة تحاول أن تدفع بعجلة الإبداع الثقافي المغربي ولو إن الإبداع إنساني ليس له حدود، فالحراك الثقافي مستمر ودائم ؛لا يمكن أن يفتر أو يتوارى ؛ لأنه لا يمكن إخماد أنفاس شاعر أو قاص أو فنان.. النبض دائم قد يتباطأ وقد تزيد سرعته لكنه لن يفتر .. لأنه لا يمكن تخيل مجتمع من دون ثقافة .. فالثقافة بخير، ولو أن للثقافة مفهوما أوسع فأنا هنا أتحدث عن العملية الإبداعية التي يسمونها تجاوزا ثقافة.

س : الحراك المسجل على مستوى الأنشطة الثقافية من قبل الجمعيات النشيطة؛هل يمكن اعتباره متنفسا للمبدعات والمبدعين للتعريف بمنجزاتهم(ن)الإبداعية؟

ج : أكيد أن هم المبدع هو إيصال عمله للمتلقي؛ وتسجيل حضوره الثقافي ؛وتبقى وسائل تحقيق ذلك؛ من الإكراهات التي يعاني منها المبدع والمبدعة ؛بسبب تكاليف النشر الباهظة .وما تقوم به دور النشر؛ التي تمتص دم هذه الفئة ؛في غياب دعم حقيقي للجهات الرسمية. لذا فالمتنفس الواسع هو الجمعيات والتعاضد ؛الذي يسم حياة المبدعين وكذا العالم الافتراضي والمجلات الإلكترونية والملاحق الثقافية والفنية ؛التي تقدم خدمة كبيرة لكل مبدع وفنان وتتيح التواصل بكل حرية دون قيود.

س : هل ما يلقى من قصيد وزجل.. في مثل تلك الملتقيات يعبر بحق عن جودة إبداع؟

أكيد أن تلك الملتقيات تشكل متنفسا حقيقيا لكل مبدع ومبدعة وإن ما يلقى داخل فضاءاتها صادق ينضح شعرا راقيا تموج به العواطف الجياشة .. قد تتفاوت نظرتنا بين هذا المنتوج وذاك لكن حتما ذاك إبداع ولا يحمل علامة تجارية.. أنظر الآن لمولود جديد يضع قدمه وسط زحمة الألوان الإبداعية، إنها القصة القصيرة جدا.. إنه مولود رائع ولبيب..

س : جاء في تعليقاتك على إحدى صورك ما يلي : " أظنني كنت ذات زمن زوجة صالحة – والحمد لله- بالرغم من فشل مشروع الزواج ذاك". هل المرأة المبدعة كما الرجل المبدع وجهان لعملة واحدة ؛ بمعنى إن لم يجد الواحد منهما التوافق والتفاهم المطلوب مشاريعهما تبوء بالفشل ؟

ج : أعتقد أن المبدعة تجهد نفسها لتزاوج بين عش الزوجية ومشروعها الإبداعي كما هو الحال بالنسبة للمزاوجة بين المهنة الإدارية والحياة الزوجة وبالتالي فلا علاقة لفشل الزواج بالعملية الإبداعية، فعندما ينقطع ذلك الخيط الرفيع الذي يربط الزوجين فالفراق هو الملاذ ويبقى الاحترام والذكرى الطيبة.

س : بماذا تذكرك التواريخ والأحداث والأماكن التالية :

- 16ماي 2003.

16 ماي لا أعاده الله علينا وحفظ الله بلادنا شعبا وملكا بما حفظ به الذكر الحكيم.

- فاتح شتنبر 2013.

 فاتح شتنبر احتفاء صالون زينب لوليدي بالأديبة الإعلامية لامية بودشيش .والأهم حضور عدد كبيرمن المبدعين في مختلف الأجناس الأدبية ومن مختلف المدن المغربية.

- قاعة الأفراح بعمالة سلا .

 لأهل سلا محبة خاصة ولي ذكريات بقاعة الأفراح بها. قرأت فيها قصيدتي بحب. وراقني ما لاقيته من حب من الحضورالكريم.

- قاعة غرفة التجارة والصناعة والخدمات بالقنيطرة.

 قاعةغرفة التجارة والصناعة والخدمات بالقنيطرة. للقنيطرة وأهلها مكانة خاصة في قلبي .قرأت فيها أيضا قصيدة بحب وبودلت بنفس الحب .الخلاصة رصيدي الذي أفخر به هو المحبة الصادقة وأعتز وأفتخر..

- المقهى الأدبي بوجدة .

 المقهى الأدبي بوجدة منارة الإبداع والفكر والثقافة بالجهة الشرقية ومن هذا المنبر أحيي كل الساهرين عليها وأبعث لهم أخلص التحايا مزيدا من التألق والعطاء.

- المقهى الأدبي بالبيضاء.

المقهى الأدبي بالدار البيضاء فضاء أيضا قرأت فيه الشعر بحب وقوبلت بنفس الحب.

تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة