الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

تجري الرياح بما لا تشتهي السفن

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1793 - إعدام الملكة ماري أنطوانيت
سنة 1870 - مولد أمير الشعراء أحمد شوقي
سنة 1924 - دخلت القوات السعودية مكة بقيادة عبد العزيز آل سعود، بعد انسحاب الشريف حسين إلى جدة
سنة 1945 - تأسيس منظمة الزراعة والأغذية العالمية "الفاو"
سنة 1939 - توقف مجلة النذير عن الصدور، وهي إحدى المجلات التي كانت تصدرها جماعة الإخوان المسلمين.
سنة 1929 - تولى المارشال محمد نادر خان ملك أفغانستان.
سنة 1978 - انتخب البابا يوحنا بولص الثاني للكرسي البابوي.
سنة 1991 - ليفون بطرسيان يصبح رئيسا لجمهورية أرمينيا.
سنة 1994 - وقعت الأردن وإسرائيل في عمان على معاهدة ترسيم الحدود وتقاسم المياه بين الجانبين.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات أخبار و إعلام مثقفون فاسدون

مثقفون فاسدون

كُتب بواسطة: مصر - السيد محفوظ، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1582 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/07/20
اذا كنت اتعجب على كثير من المصريين الذين غيبت عقولهم لدرجة انهم اصبحوا لا يفرقون بين الصواب والخطأ  ، بين الاشرار والابرار  ، بين القهر والاستبداد والظلم  و الحريه والمساواه والعدل  ، فإن عجبى الاكبر من النخبه المثقفه التى من المفترض انها  تستطيع التفرقه بين الصالح والطالح  ، تستطيع التفرقه بين المتآمر والداعم  ، تستطيع التفرقه بين الصادق والكاذب  ! عجبا لهؤلاء المثقفين الذين من المفترض انهم قلبوا الآلاف من صفحات الاوراق بأطراف اصابعهم ، وقرأت شفاهم ملايين الاحرف ، وامتلئت ذاكرة ادمغتهم بخزائن التاريخ و عبره  و حكمه  
لا اعرف كيف لباحث او مفكر لمجرد اختلاف فكرى او ايديولجى او سياسى ان  يتنازل عن اخلاقياته او مبادؤه ان ينزلق الى مستنقع قذر ملىء بالاكاذيب والخدع  من اجل انتصار وهمى  ، لا اعرف اى ساحه فكريه هذه  ؟ و اى مثقفين هؤلاء  ؟  انها ساحة حرب لا تختلف فيها الاقلام عن الاسلحه  ، ان الدماء التى تسيل الآن فى مصر ويفقد فيها الابرياء ارواحهم لم يوجه لها رصاص الغدر فقط ، بل ايضا  كتاب ومثقفين ومفكرين  يوجهون اقلامهم  لأستباحة دماء هؤلاء ،  ويبررون اطلاق الرصاص ونزيف الدماء بحجج  فكريه مريضه وتبجح رخيص ، فإذا كانت المظاهرات والاحتجاجات  تناسب  اهوائهم اطلقوا عليها سيلا من المديح وشعارات الوطنيه والثوريه  اوذا كانت لا تناسب امزجتهم طالبوا بقمعها وقتل من يشارك فيها ، فهم مجموعه مارقه لا يستحقون حق التعبير عن آرائهم فحسب بل لا يستحقون حق الحياة  وابادتهم افضل من الاستماع اليهم 0
عجبا لهؤلاء المفكرين الذين يتغنون بالعسكر الان فى مصر وينشدون فيهم الشعر والغزل  لأزاحتهم الاسلاميين من سدة الحكم الذى اعتلوه بأختيار الشعب ، وهم انفسم من سنه مضت كانوا يهتفون بسقوط العسكر ويطالبون بعودتهم لثكناتهم التى لا يجب ان يخرجوا منها الا فى حالة الحرب فقط  ، الان يهللون لهم وهم يفتكون بأسلحتهم ابناء جلدتهم  ، لكن لا غرابه  فقد كان هؤلاء يمتدحون الطاغيه مبارك ومازال يتغنون  برمز الكرامة جمال عبد الناصر الذى لم يجلب لنا سوى الهزائم والنكسه والعار ، والان  يهتفون بوزير الدفاع عبدالفتاح السيسى ويعتبرونه بطلا قوميا  وهو الذى قاد انقلابا عسكريا ضد رئيسه وقائده  الذى جاء للسلطه بناء على انتخابات نزيهه شهد لها العالم ويده ملوثه بدماء المصريين (142 قتيل حتى الان واكثر من 1000 جريح حصية 17 يوم منذ الانقلاب العسكرى هذا بخلاف القتلى فى جزيرة سيناء سواء من الجيش المصر او الجهاديين  )  وما هى الا ايام او شهور حتى نجدهم سينقلبوا على الجنرال السيسى حين يكتشفوا ان اهدافهم لا تتفق واهداف الجنرال 0  
رحم الله عملاق الاديب العربى عباس محمود العقاد الذى كان يتحدى جبروت الطاغيه عبدالناصر ولا يخشى فى الحق لومة لائم وكان يقول ما يمليه عليه ضميره  ، لقد دعى العقاد لحضور حفل عيد العلم فى حضور عبدالناصر  وعندما بدأ العقاد الحديث وبدا يوجه سهام نقده نحو الطاغيه قام منظموا الحفل بفصل صوت الميكرفون لكى لا يسمع احد ما يقال  ، ايضا شيخ القراء المصريين الشيخ محمد صديق المنشاوى جاء اليه شخص وقال له  سوف تتشرف بقراءة القران الكريم امام الرئيس عبدالناصر ،  فرد عليه الشيخ الجليل وقال له : اذهب وقل له اذا كان يريد ان يستمع القرأن الكريم منى فهو الذى سيتشرف بذلك
هؤلاء رجال نفتقدهم اليوم  ، جاهدو بأقلامهم وفكرهم واخلاقهم الكريمه ، اما اليوم فنحن امام نخبه فاسده عفنه باعت نفسها بأبخس الاثمان ومهما طال الزمن او قصر سوف يذكر التاريخ الطيب من الخبيث وسوف يكون مكانهم مزبلة التاريخ  ، ولا شك انه يوجد مفكرين ومثقفين شرفاء وان بدا صوتهم خافتا جراء التعتيم والحصار المفروض على الشرفاء فى الوطن ، ان الاصوات التى تتعالى الان فى الاعلام المصرى هى اصوات المنافقين والمفسدين والمأجورين واهل الفتنه الذين يقفون صفا الى صف بجوار جيش الانقلابيين الجرار الذى يضم رجال اعمال وفلول نظام مبارك البائد ومؤسسسات الدوله العميقه ( الجيش والشرطه والقضاء ) وفنانون ومثقفون وكبار موظفى الدوله ومسئولين سابقين ودعم شيوخ النفط المالى واللوجيستى ، فى المقابل يقف دعاة الحريه والعداله والمساواه والمناضلين الشرفاء وحدهم يقاتلون فى الميدان بدون اى غطاء او حمايه ولا يعولون على احد سوى الله ويقولون كفى به سندا


تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة