سنة 1099 - سقوط القدس في يد الصليبيين، وظلت عاصمة لهم ثماني وثمانين سنة. سنة 1840 - توقيع معاهدة لندن بين بريطانيا والنمسا وبروسيا وروسيا من جانب والدول العثمانية من جانب آخر. سنة 1934 - صدور العدد الأول من مجلة آخر ساعة لمؤسسها محمد التابعى. سنة 1948 - صدر قرار مجلس الأمن رقم 54 بوقف الأعمال العسكرية في فلسطين. سنة 1958 - مصرع نوري السعيد رئيس وزراء العراق الأسبق سنة 1986 - إسرائيل تنتج قنابل عنقودية اكثر تطورا من القنابل الأمريكية سنة 1967 - تمت إقامة أول موقع استيطاني صهيوني في الجولان السوري الذي تحتله إسرائيل وأطلق عليه اسم ماروم هاجولان. سنة 1971 - تم تأسيس صندوق أبو ظبي للإنماء الاقتصادي العربي. سنة 1975 - انطلقت وفي توقيت واحد إلى الفضاء مركبة الفضاء الأمريكية أبوللو ومركبة الفضاء السوفييتية سويوز. سنة 1989 - انسحب سفير الكيان الصهيوني في العاصمة الفرنسية باريس من احتفالات فرنسا الكبرى بمناسبة الذكرى 200 للثورة الفرنسية احتجاجا على رفع علم دولة فلسطين في قاعة الاحتفالات.
كُتب بواسطة: عائشة رشدي أويس، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 10302 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/07/01
إن التفكير في هذه الظاهرة من منظور نفسي اجتماعي، يبرز أن المرأة بصفة عامة ليست بعيدة عن الجرائم التي أضحت مشكلة العصر الحديث.
و التي عرفت في *الآونة الأخيرة* تفاقما في عدد الجرائم الموصوفة،
وخاصة في المتاجر الكبرى، حيث ضبطت حالات متكررة متلبسة بأصناف من المسروقات الرخيصة والغالية، كما بينت الضابطة القضائية أن مجموعة من الملفات المعروضة في المحاكم تبين انتقال ظاهرة السرقة من جنح إلى جرائم،
ومن حالات انفرادية إلى عمليات مقننة تتشكل ضمن منظومة من الأساليب والقواعد المعروفة عادة في العصابات المحترفة..
وانتشار ظاهرة السرقة أصبحت مهنة النساء أكثر من الرجال.
من مختلف الفئات الاجتماعية الصغرى والكبرى، الفقيرة والغنية،وجهل النساء بالقوانين الزجرية لأفعال السرقة،
وأن *السرقة لدى النساء* تعطي مؤشرا على بعض الحالات التي تعيش في وضعيات الهشاشة والتفكك الأسري. وإن الدافعية للسرقة قد تترجم مهارات النصب والاحتيال لدى فئة من النساء اللواتي نشأن في محيط موبوء بالأمراض الاجتماعية المختلفة. مثل الدعارة والتسول والإدمان والفساد الأخلاقي.
وهذه احدى الأسباب الرئيسية لإنتشار ظاهرة السرقة لدى النساء.
ونجدأيضا أن هناك دافع آخر للسرقة...
منها الأعراض النفسية.وهذا ما تفسّره
الدراسات النفسية بعوامل داخلية مرضية مشحونة باضطرابات في مراحل الطفولة، وأزمة في البنية العاطفية.
حيث تكشف عن ضعف إرادة الشخصية اتجاه قوة العرض، وتبين أن أغلبية النساء يمتلكن رغبة في الحصول على السلع المنزلية، والمعروضات الخاصة بهن.
ومن هنا...
فان معظم النساء يحاولن تحقيق رغبات مكبوتة في طفولتهن المبكرة.
مما يجعل ضعف ذات اليد تدفع بعض الأمهات إلى إيجاد مخرج عن طريق السرقة