سنة 1529 - اضطر الرئيس التركي سليم الأول إلى رفع الحصار عن مدينة فيينا سنة 1950 - دخول القوات الصينية كوريا وبدء تفاقم الأزمة الكورية سنة 1955 - إنشاء اتحاد الإذاعات العربية سنة 1964 - فجرت الصين قنبلتها الذرية الأولى في صحراء "سينج كيانج" سنة 1969 - اغتيال الرئيس الصومالي عبد الرشيد شوماركس سنة 1991 - تم إعلان استقلال البوسنة عن يوغسلافيا. سنة 1988 - قام المجلس الفلسطيني بالجزائر بإعلان دولة لفلسطين بالجزائر. سنة 1987 - استلم بليز كومباوري الحكم كحاكم عسكري على فولتا العليا. سنة 1905 - ميلاد فيلكس هيوفوت رئيس جمهورية ساحل العاج. سنة 1995 - قرار نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس.
مصدر الخبر: مصطفى لغتيري، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1029 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/03/22
عن العالمية للنشر صدر للأديب المغربي عبد الغفور خوى، مجموعة قصص وسمها ب:" في انتظار صوتها"
تصميم الغلاف و اللوحة من إنجاز عبد الحميد الغرباوي.
قدم للمجموعة الناقد و الإعلامي الصديق التونسي عبد الدائم السلامي.
و تضم المجموعة ثلاثة و ثلاتين نصا قصصيا تتراوح ما بين القصة القصيرة و القصيرة جدا.
وقد حملت تظهيرا للناقد عبد الدايم السلامي جاء فيه:
ومن القصة المطبوعة، تلك التي لا تتخلّى عن انتظارات قارئها، تحضر قصصُ عبد الغفور خوى القصيرة جدا: تحضر مليئةً بواقعها، محتفية باليوميّ من معيش الناس، مٌحيلة فيه إلى كلّ ما فيه دون حيادٍ، حتى لكأنّك داخلٌ فيها مدينةً غارقةً في بحر من الدم والصديد. وهي قصص يتجلّى فيها توقُ كاتبها إلى تأصيلها في بيئتها المغربية عبر استعمالِه النبيهِ للملفوط العاميّ، واستثمارِه مفرداتِ المأثور الشعبي في نسيجها الحكائيّ، واتكائِه في ذلك على وعيِ اللغة وهي تُفجّرُ الصمتَ.
وبالتوصيف نقول إنّ أغلب قصص عبد الغفور خوى تنظر دومًا إلى أعلى وجذورها موغلةٌ في دفيء الأرض، وفي خلال ذلك لا تخفي نزوعَها إلى تحطيم إلهِها الخشبيّ، باعثة في الحدث المسرود، عبر قصير الحوار، مواجهاتٍ بين شخوصه وبين فضاءاتهم حتى لتخال أنّك تراهم أمامك الآن وتسمع تَغيُّضَهم من الصرّاف الأوتوماتيكي وهو يكتب لهم: "votre compte est épuisé".