سنة 1529 - اضطر الرئيس التركي سليم الأول إلى رفع الحصار عن مدينة فيينا سنة 1950 - دخول القوات الصينية كوريا وبدء تفاقم الأزمة الكورية سنة 1955 - إنشاء اتحاد الإذاعات العربية سنة 1964 - فجرت الصين قنبلتها الذرية الأولى في صحراء "سينج كيانج" سنة 1969 - اغتيال الرئيس الصومالي عبد الرشيد شوماركس سنة 1991 - تم إعلان استقلال البوسنة عن يوغسلافيا. سنة 1988 - قام المجلس الفلسطيني بالجزائر بإعلان دولة لفلسطين بالجزائر. سنة 1987 - استلم بليز كومباوري الحكم كحاكم عسكري على فولتا العليا. سنة 1905 - ميلاد فيلكس هيوفوت رئيس جمهورية ساحل العاج. سنة 1995 - قرار نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس.
الفنانة الرومانية (راضية) ترسم لوحات مشرقة في السماء
مصدر الخبر: الرباط ـ المصطفى الصوفي، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1454 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/03/17
تقيم الفنانة الرومانية المقيمة المغرب سيمونيك مولين الملقبة ب(راضية) حاليا، معرضا تشكيليا مشتركا مع الفنانة نوال ملين، وذلك بالمركز الثقافي اكدال، بعنوان "نظرة عين".
كما أنهت الفنانة راضية التي تعشق المغرب، في الآونة الأخيرة معرضا فرديا برواق مسرح محمد الخامس بعنوان "باتجاه الضوء"، والذي كانت قد افتتحته منذ ال 28 من شهر فبراير الماضي.
في معرضها الجديد بمسرح محمد الخامس، تكرم الفنانة المسلمة راضية، الروح التي تصعد إلى السماء، وقد أهدت لوحات المعرض إلى زوجها الذي رحل مؤخرا، حيث قالت بالمناسبة" إن جل لوحاتها رسمتها بعد موت زوجها، وحين حزينة عليه".
وأشارت راضية في تصريح صحافي إلى أن والد زوجها الراحل، هو الذي سماها راضية، وهو الاسم الفني الذي اتخذته منذ ذلك الوقت، كفال خير، ورمزا فنيا يحمل الكثير من الدلالات والعلامات الجميلة.
وأكدت أن معرضها الجديد يكرم الروح التي تصعد إلى السماء، وتهديه إلى كل الأرواح الصاعدة إلى السماء، معرض يلامس في ألوانه العديد من القضايا التي ترتبط بالحياة والموت والمرأة والرجل والعلاقات الإنسانية.
كما أشارت إلى أن الفنون التشكيلية تظل الفن الرفيع، الذي يعبر عن أحاسيس ومشاعر الإنسان، سواء في أوقات فرحه أو مواقيت قرحه، مشددة على أن الإحساس بالشيء يساعد على الإبداع.
إن لوحات الفنانة التشكيلية، قصيدة شعرية حزينة ومرثية ألوان تفيض بشعاع الأمل، إنها شمس تسير باتجاه الضوء اللانهائي، سمفوينية الألوان في حضرة الأنا وإلام والوطن.
لوحات الفنانة راضية انبعاث فنان، وحب منتظر، أشعة شمس عذراء، ملاك يرفرف بأجنحة العشق، امرأة ليست صغيرة، ونهاية تنزلق على أنامل الذكريات، إنها سيدة طبيعية والآخر، طريق الحياة ولبوءة في يومها الثامن، إنها باختصار رحلة لونية تسعفها المواقيت باتجاه الأحلام.