الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

السكوت علامة الرضا

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1799 - معركة ابو قير البحرية
سنة 1844 - هاجمت اليابان الصين دون سابق إنذار
سنة 1957 - انقلاب في تونس ضد الباي محمد الأمين وإعلان الجمهورية التونسية، وتنصيب الحبيب علي بورقيبة رئيساً لجمهورية تونس.
سنة 1978 - مولد لويز براون أول طفل انابيب فى لندن.
سنة 1979 - اغتيال زهير محسن رئيس الدائرة العسكرية بمنظمة التحرير الفلسطينية في مدينة كان بفرنسا.
سنة 1982 - أعلن بشير الجميل ترشيح نفسه للرئاسة في لبنان
سنة 1996 - توقيع اتفاقية جديدة بين تركيا واسرائيل للتعاون الصناعى الحربى
سنة 1998 - اكتشاف قصر من عصر الاسرة التاسعة عشر بمحافظة الشرقية
سنة 1879 - صدر العدد الأول من صحيفة الاعتدال في سوريا التي أسسها المفكر عبد الرحمن الكواكبي.
سنة 1972 - إصابة المسئول الإعلامي في الجبهة الشعبية الفلسطينية بسام أبو شريف في انفجار طرد ملغوم في العاصمة اللبنانية بيروت.
سنة 1995 - الشرطة الأمريكية تعتقل موسى أبو مرزوق رئيس المكتب السياسي لـحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في مطار نيويورك.
سنة 1995 - بدء العمل في قانون المطبوعات والنشر الفلسطيني .
سنة 1991 - توفي الأديب الفقيه التونسي أحمد باكير عميد جامعة الزيتونة وأحد أعلامها البارزين.
سنة 1994 - أعلن الأردن وإسرائيل رسميا إنهاء حالة الحرب بينهما، واتفقا على سلسلة من الإجراءات المتعلقة بالهاتف والكهرباء والحدود.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress اخبار أخبار محلية جمعية سلا للشعر بتعاون مع جمعية أبي رقراق تحتفي بـــ :أحمد لمسيح "زجال الزجالة" بالمغرب.

جمعية سلا للشعر بتعاون مع جمعية أبي رقراق تحتفي بـــ :أحمد لمسيح "زجال الزجالة" بالمغرب.

مصدر الخبر: الرباط -عبد الكريم القيشوري، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1240 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/02/12
ببهو فضاء مقر جمعية أبي رقراق احتفت جمعية سلا للشعر يوم الجمعة 8 فبراير 2013 بشراكة مع الجمعية المذكورة بأحد رواد الثقافة الشعبية والكتابة الزجلية بالمغرب الشاعر والزجال أحمد لمسيح . بحضور العديد من الفعاليات الثقافية والسياسية والإعلامية والفنية والجمعوية.. يتقدمهم رئيس جمعية أبي رقراق نورالدين اشماعو وذ نجاة المريني وذ أمينة أوشلح حرم المحتفى به؛ وممثل وزارة الثقافة المدير الجهوي جمال الجيراري و ثلة من رموز الثقافة الشعبية يتقدمهم الفنان الباحث والمخرج المسرحي عبدالمجيد فنيش الكاتب العام لجمعية أبي رقراق المحتضنة للقاء الاحتفاء ؛ وعضو جمعية بيت المبدع الشاعر والناقد د أحمد زنيبر ؛ والباحث في التراث الزجال والمبدع محمد الراشق؛ والحكواتية الزجالة والمسرحية زهرة الزريق ؛ الذين شكلوا لفيفا رصديا لتجربة المحتفى به من خلال نوعية الكتابة والتيمات المتناولة في منجزاته الإبداعية والتي وصل عددها إلى 18 ديوانا.
 في كلمة تقديمية للباحث التراثي ذعبدالمجيد فنيش والتي اعتبر من خلالها أن هذا الاحتفاء الذي يحظى به اليوم الزجال أحمد لمسيح من قبل جمعية سلا للشعر وجمعية أبي رقراق يدخل في إطار التفاتة نوعية لفئة قليلة تعتبر من المؤسسين لقصيدة الزجل في المغرب؛ ويعتبر السي أحمد لمسيح رقما من أرقام معاملاتها الأساسيين في مشهد الزجل المغربي؛ فهو يعتبر بحق رجل الكلمة الدارجة بامتياز؛ لإخلاصه لهذا العشق / التخصص بموازاة أنه شاعر مجيد بالفصيح. "لقد تزوج الدارجة وفاء وإخلاصا ؛ وطلق الفصحى رغبة منه بعد إجادة " يقول فنيش . كما أن لمسيح يمكن اعتباره قنطرة فاصلة بين جيلين لامتداد تجربته في الزمان والمكان طالت الثلاثين سنة من القرن الماضي ؛ بحثا في أرخبيل اللغة الشعبية التي نحت من خلالها مسارا تفرد به؛ وتبوأ من خلاله المكانة التي خولت له التربع على كرسي الزجل المغربي بفعل التغيير الذي ألحقه بمكونات القصيدة الغنائية من حيث التشطير العروضي وملحقاته؛ والذي أبدع فيه في وقت سابق كل من المرحوم محمد بن الحسين والطيب لعلج و علي الحداني وفتح الله لمغاري.. من الجيل الماضي . والذي تتلمذ على أيديهم ؛ كل من مولاي عبدالعزيز الطاهري ومحمد الدرهم ومحمد شهرمان ومراد القادري ومحمد الراشق واحميدة بلبالي من  الجيل الحالي ؛ حيث يعتبر أحمد لمسيح صلة وصل بين الماضي والحاضر والتطلع إلى المستقبل..
 فمن خلال هذه المحطات يمكن اعتبار الزجال لمسيح مؤسس مدرسة خاصة في كتابة الشعر العامي بالمغرب ؛ وهبها القسط الكبير من حياته؛ لإيمانه القوي بعقيدته التي سخر لها شعره من خلال أزجاله؛ المتبلورة انطلاقا من مرحلتين أساسيتن : 1- مرحلة البحث عن الثقة.
  2 -مرحلة البحث عن الذات.
وهذا-  ما عبر عنه أصدق تعبير - منجزه الإبداعي الموسوم بــ " شكون طرز لما ", والذي يتبين من خلال عنوانه بأن لمسيح اختار " ليس السهل الممتنع" بل " طرز ما لايمكن طرزه". فشعره للماء ومن أجل الماء وسمه بــ " زجال الماء"؛ كما وسم الشاعرة المغربية ريحانة بشير بـــ "شاعرة الماء". لما للماء من ضرورة  ودور في الحياة. و كما جاء في قوله تعالى : ( وجعلنا من الماء كل شيء حي).
وهو بذاك أصبح علامة ومرجعا وشيخا  ومدرسة وجامعة ومشفى.. لكل مريد و طالب ومتعلم؛ لايمكن لأي مهووس"ة"  بلظى فن الزجل والإبداع فيه إلا التمسح ببركاته ؛ طلبا في تزكيته وأملا في الانتساب لــ "حضرته"."
وفي كلمة للشاعر والناقد عضو بيت المبدع د أحمد زنيبر؛ التي شكر من خلالها جمعية سلا للشعر بهذه الالتفاتة الجميلة لرمز من رموز الثقافة الشعبية عرفانا منها بدوره في المشهد الثقافي المغربي من خلال المواضيع والقضايا المعالجة في كتاباته ومنجزاته الإبداعية. تقدم د زنيبر بورقة مشروع لدراسة لاحقة سيسلط من خلالها الأضواء على تجربة الزجال الفذ  من خلال مخلفاته الإبداعية عنونها بــ " الزجل أفقا للكتابة"."
محددا من خلالها الخطوط العريضة التي تهيكل مسار أحمد لمسيح في الكتابة ؛ انطلاقا من البدايات.
-  التأثر والتأثير .
 -بالرغم من الإبداع في الفصيح ؟ لماذا اختيار اللغة "العامية " كوسيلة تعبير.  
- الأسماء التي شكلت و تشكل المشهد الشعري "الزجلي" في الثقافة المغربية.
- موقع وتموقع  الزجال لمسيح في خريطة الإبداع الزجلي المغربي,
- ماذا تمثل قصيدة الزجل في اهتمامات لمسيح وانشغالاته ؟
- ماذا يمثل الزمان والمكان والذات والآخر في شعره ؟
- الواقع والمتخيل في منجز أحمد لمسيح الحدود والفواصل؛ التابث والمتحول ..؟
- ........................................................
هذا وغيره من الأسئلة والمحاور التي شكلت مداخلة د زنيبر؛ و التي أسهب فيها بالتفصيل للإحاطة بعلم من أعلام كتابة الزجل بالمغرب.
بعد ذلك تناوب على الكلمة كل من الباحث الزجال محمد الراشق؛ الذي أسهب بدوره في إعطاء صورة عن تجربة أحمد لمسيح الزجلية من خلال مواكبته لتطوراتها ؛ معرجا على الشخص الإنسان الذي يسكن المحتفي به ؛ متقاطعا في ذلك مع الاعترافات التي جاءت في سياق كل من ذ فنيش و د زنيبر. أما الحكواتية زهرة الزريق فلم يهنأ لها بال ؛ ولم تنل صفة زجالة إلا بعدما حظيت بمباركة "شيخها " ذ أحمد لمسيح؛ الذي أقر بــ "حرفيتها " في تطريز الكلام الزاجل ؛ بعد ملاحقة ماراطونية كما تقول . .
وفي "مزحة من مزحها" التي اشتهرت بها في أي لقاء أو ملتقى ؛ قالت في بداية مداخلتها . " أعجب من أن مجموعة من الرجال الذين يمارسون الكتابة الإبداعية وخاصة فن الزجل تتم نسبتهم إلى جمع : الزجالة. فكيف لامرأة واحدة  تحمل اسم" الزجالة" في مقابل جمع من الرجال ؟ ".
وفي محطة الاحتفاء التي تضمنتها فقرات الاحتفال؛ تم تقديم شريط تلفزيوني من برنامج " في الذاكرة" من إنجار القناة الأولى؛ والذي يوثق لمسار الشاعر والزجال أحمد لمسيح  لفترات حياته الخاصة والعامة؛ مدبجا بشهادات ابتداء من رفيقة دربه ومؤنسة وحدته ذ أمينة أوشلح؛ وانتهاء بأصدقائه ورفاقه وزملائه.. لقد كانت بالفعل محطة احتفاء واحتفال برجل ترك بصمته الخاصة في الكتابة الزجلية بالمغرب؛ بشهادة المبدع المتعدد التشكيلي والتراثي والمسرحي.. الفنان الطيب الصديقي الذي بصم بلوحة فنية من إنجازه ديوان الزجال أحمد لمسيح " حروف.." اعترافا منه بالتميز والفرادة. وكما قال ذ فنيش ؛ فالطيب الصديقي قليلا ما يجود عليك بشيء؛ فإن أجاد فإن في الأمر فيه نوع من النوستالجيا المحببة.
وقبل إسدال ستار الحفل ؛  شنف أسماع الحضور الزجال أحمد لمسيح  بما جادت به  مذكرته  من مقاطع زجلية تجمع ما بين الأصيل والمعاصر ؛ بعدها سلمت له هدايا مختلفة تقديرا لإسهاماته الإبداعية في هذا الجنس الذي كان سببا في استقطاب العديد من عشاقه  للسير على منواله ؛ والغرف من معينه .كما سلمت شهادات المشاركة لمن أثثوا مائدة الحوار والنقاش ؛ والبوح والاعتراف كل من : الباحث التراثي والمخرج المسرحي عبدالمجيد فنيش
الشاعر والناقد د أحمد زنيبر .
الباحث والزجال محمد الراشق .
الحكواتية الزجالة والمسرحية زهرة الزريق.
...........................................................................
تحت عدسات تصوير عدة منابر إعلامية وبتصفيقات حارة  من أسرة المحتفى به؛ من زوجته وابنه وحفيدته ؛ وكذا الضيوف الذين حضروا هذا المهرجان الاحتفائي المميز.
قام بتقديم وتنشيط فقرات حفل الاحتفاء بالزجال ذ أحمد لمسيح رئيس جمعية سلا للشعر المبدع أحمد التاغي. 

تعليقات القراء

أكثر الأخبار تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة