سنة 1798 - دخل نابليون بونابرت بقواته القاهرة سنة 1854 - انتهاء الحرب الأهلية في البرتغال سنة 1854 - تولى سعيد باشا حكم مصر سنة 1920 - وقعت معركة ميسلون بين السوريين والفرنسيين سنة 1922 - أعلنت عصبة الأمم الانتداب البريطاني على فلسطين سنة 1923 - توقيع معاهدة سلام فى لوران بين تركيا واليونان سنة 1955 - وفاة أمين الحزب الشيوعى السورى خالد بكداش سنة 1970 - انقلاب في مسقط وتسلم السلطان قابوس الحكم سنة 1976 - هبطت سفينة الفضاء الأمريكية فايكنج على المريخ سنة 1783 - ولادة سيمون بوليفار والذي اعتبر محرر أمريكا اللاتينية . سنة 1799 - انتصرت القوات الفرنسية بقيادة نابليون بونابرت في معركة أبي قير ضد الأتراك العثمانيين في مصر. سنة 1890 - وقع الاحتلال البريطاني لزنجبار. سنة 1993 - اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مسجد الإصلاح في قطاع غزة. سنة 1995 - وفاة خالد بكداش رئيس المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوري.
مصدر الخبر: مصر ، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1498 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/01/10
الكاتبة الكبيرة والمناضلة اليسارية فريدة النقاش رئيس تحرير جريدة "الأهالي"، اختارها الشاعر المصري سمير درويش ليهدي لها ديوانه العاشر "غرامٌ افتراضيٌّ" الذي صدر مؤخرًا عن سلسلة "ديوان الشعر العربي" التي تصدرها الهيئة المصرية العامة للكتاب ويرأس تحريرها الشاعر السماح عبد الله.
عن أسباب هذا الإهداء يقول الشاعر سمير درويش: "فريدة النقاش لها دور كبير ومؤثر في احتضان الجيل الذي أنتمي إليه، حيث أتاحت لنا نشر قصائدنا التجريبية الأولى، منتصف ثمانينيات القرن الماضي، في مجلة "أدب ونقد" التي كانت ترأس تحريرها، لم تتعامل معنا باستعلاء، ولم تلعب دور المعلم المباشر، لكنها كانت تتحاور معنا من موقع المتفهم المدرك لطبيعة الاختلاف بين جيلنا الذي يأنف من القصائد السياسية الزاعقة المباشرة، وجيلها الذي ناضل بالكلمة الواضحة الجسور، كما فعل أمل دنقل مثلاً".
ويضيف درويش: "أنا أهدي دواويني للشخصيات الأدبية والإنسانية التي أدين لها بالولاء، وأولها وأهمها فريدة النقاش، وإذا علمنا أن قصائد هذا الديوان عبارة عن صوت نسائي يتكلم فيصغي الشاعر ويدوِّن، لعرفنا أهمية أن يُهدى لصوت نسائي مؤثر.. وأنا أعتبر أن هذا الديوان هدية صغيرة لا ترقى لقيمة كاتبة ومناضلة في حجم فريدة النقاش".
يذكر أن سمير درويش شاعر من جيل الثمانينيات في مصر، أصدر عشرة دواوين وروايتين، خلال الـ22 عامًا الماضية، وقد ترجمت قصائده إلى عدة لغات أجنبية، كما تناولت أعماله بعض الرسائل الجامعية ضمن دراستها لظواهر أدبية أشمل.