سنة 1799 - معركة ابو قير البحرية سنة 1844 - هاجمت اليابان الصين دون سابق إنذار سنة 1957 - انقلاب في تونس ضد الباي محمد الأمين وإعلان الجمهورية التونسية، وتنصيب الحبيب علي بورقيبة رئيساً لجمهورية تونس. سنة 1978 - مولد لويز براون أول طفل انابيب فى لندن. سنة 1979 - اغتيال زهير محسن رئيس الدائرة العسكرية بمنظمة التحرير الفلسطينية في مدينة كان بفرنسا. سنة 1982 - أعلن بشير الجميل ترشيح نفسه للرئاسة في لبنان سنة 1996 - توقيع اتفاقية جديدة بين تركيا واسرائيل للتعاون الصناعى الحربى سنة 1998 - اكتشاف قصر من عصر الاسرة التاسعة عشر بمحافظة الشرقية سنة 1879 - صدر العدد الأول من صحيفة الاعتدال في سوريا التي أسسها المفكر عبد الرحمن الكواكبي. سنة 1972 - إصابة المسئول الإعلامي في الجبهة الشعبية الفلسطينية بسام أبو شريف في انفجار طرد ملغوم في العاصمة اللبنانية بيروت. سنة 1995 - الشرطة الأمريكية تعتقل موسى أبو مرزوق رئيس المكتب السياسي لـحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في مطار نيويورك. سنة 1995 - بدء العمل في قانون المطبوعات والنشر الفلسطيني . سنة 1991 - توفي الأديب الفقيه التونسي أحمد باكير عميد جامعة الزيتونة وأحد أعلامها البارزين. سنة 1994 - أعلن الأردن وإسرائيل رسميا إنهاء حالة الحرب بينهما، واتفقا على سلسلة من الإجراءات المتعلقة بالهاتف والكهرباء والحدود.
قدماء لاعبي الفتح الرباطي يحتفون باليوم الوطني للنزيل بتيفلت.
مصدر الخبر: عبدالكريم القيشوري، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 4599 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/01/03
عرف فضاء المركب السجني بتيفلت يوم الأربعاء 2 يناير 2013 التفاتة تضامنية من قبل جمعية قدماء لاعبي الفتح الرياضي الرباطي والتي يشرف على إدارتها اللاعب الدولي السابق والمدرب الوطني المخضرم " حسن أقصبي"؛ وذلك تزامنا مع اليوم الوطني للنزيل الذي تحتفل به أغلب المؤسسات السجنية تأهيلا لنزلائها؛ وإعدادا لإدماجهم عند مغادرتهم لها في النسيج المجتمعي بعيدا عن كل الخلفيات التي كانت سببا في التحاقهم بها ؛ لعيش حياة تنعم بروح المواطنة الحقة؛ والإسهام في تحريك عجلة النهوض ببلدهم.
وبهذه المناسبة تم إجراء مقابلة رياضية في كرة القدم بين بعض قدماء لاعبي الفتح الرباطي ؛ وبعض أطر ونزلاء المركب السجني بتيفلت؛ حضرها العديد من قدماء لاعبي الفتح الرباطي المخضرمين يتقدمهم عروبة؛ زنيبر؛ خالد الأبيض؛ فتاح؛ بوشعيب؛ شيبا ؛تمود؛ كريم لبلق؛ الكراوي؛ خويا علي؛ المودني؛ الغربي.. وبعض فعاليات مكتب الجمعية كالحاج علال المنصوري.. وثلة من محبي فريق العاصمة وعشاقه.
كما حضرها أطر ونزلاء المؤسسة السجنية يتقدمهم رئيسها ؛ والذين أشرفوا على تنظيم هذا اللقاء ؛ حيث مثل عرسا رياضيا احتفى به لاعبوا فريق العاصمة الإدارية – الفتح الرباطي – بأطر ونزلاء المركب الذين انتزعوا - من الفريق الضيف - الفوز بنتيجة مكنتهم من الحصول على الكأس المخصص لهذه التظاهرة الرياضية التضامنية.
وبهذه الخطوة تعتبر جمعية قدماء لاعبي الفتح الرياضي الرباطي ؛ قد انخرطت في تفعيل برنامجها الساعي إلى الرفع من شأن لعبة كرة القدم ليس فقط على مستوى المدينة بل الانخراط أيضا في تنشيط ملتقيات رياضية بمركبات سجنية تمثل محيط الجهة.؛ وأيضا الدفاع عن حقوق اللاعبين انطلاقا من انفتاحها على كل الفعاليات المجتمعية التي تطمح إلى الرفع من شأن هذه اللعبة من خلال برامج مندمجة يتقاطع فيها التربوي بالاجتماعي؛ والنفسي بالأخلاقي؛ والرياضي بالثقافي ..