الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

لسانك حصانك ان صنته صانك و ان خنته خانك

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1952 - ثورة ثلاثة وعشرين من يوليو في مصر
سنة 1970 - الانتهاء من بناء السد العالي.
سنة 1981 - انعقدت الدورة رقم 17 والأخيرة لمجلس الدفاع العربي المشترك
سنة1992 - وفاة الرئيس اللبنانى الأسبق سليمان فرنجية.
سنة 1994 - انقلاب عسكرى فى جاميبيا
سنة 1829 - سجل ويليام بيرت براءة اختراع الآلة الكاتبة في الولايات المتحدة الأمريكية.
سنة 1919 - عقدت معاهدة لوزان بين الحلفاء وتركيا.
سنة 1920 - بريطانيا تحتل كينيا.
سنة 1966 - تأسيس جمهورية بولندا الشعبية.
سنة 1970 - تولى السلطان قابوس الحكم في سلطنة عمان بعد تنحية والده.
سنة 1972 - وفاة الأديب السوري الدمشقي أنور سعيد العطار.
سنة 1973 - ولادة مونيكا ليوينسكي صاحبة الفضيحة الجنسية مع الرئيس الأمريكي بيل كلينتون.
سنة 1993 - خصصت إسرائيل مبلغ 16 ألف دولار لاستيراد كلاب بوليسية لملاحقة ناشطي الانتفاضة.
سنة 1999 - وفاة الملك الحسن الثاني ملك المغرب.
سنة 1999 - توفي في القاهرة الناقد والأديب المصري الدكتور شكري عياد .

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress اخبار ثقافة وفنون مصداقية التشكيل المغربي بين الثقافة والتسويق

مصداقية التشكيل المغربي بين الثقافة والتسويق

مصدر الخبر: شفيق الزكاري، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 1008 مرة، منذ تاريخ نشره في 2012/12/25
 أرضية :    
    قد يصعب الحديث عن الاقتناء بالمغرب، بحكم هشاشة البنية التحتية المكونة لتجليات المفهوم الإبداعي بصفة عامة، لابتعاده عن المقومات الحرفية PROFESSIONEL المؤسسة للقواعد والثوابت العالمية المتعارف عليها في التعامل مع المنتوج الفني، مما نتج عنه في الدول العربية كافة، خلطا على مستوى فهم الحيثيات الضرورية لترويج وتسويق هذا المنتوج، ليس فقط من الناحية التجارية، بل كذلك من الناحية الفكرية والثقافية، كموروث إبداعي ضروري يعكس جنسا من الأجناس التعبيرية الفاعلة والمساهمة في تأثيث تصور حضاري بمثابة بصمة خالدة، تترتب عن تغير الأزمنة والأمكنة في بعدها الوجودي.     فنظرا لقلة المراجع في هذا الموضوع ، أولا لقصر عمر الحركة التشكيلية المغربية بصفة عامة، ثم لشبه انعدام سوق فنية وبالخصوص في مجال التشكيل، سوف نركز على ملاحظات شخصية بمرجعيات ذاتية، بحكم احتكاكنا بالمجال الإبداعي البصري على مستوى التطبيق، ثم على مستوى المعاينة والمتابعة كمهتم بالجانب النظري منذ أواسط الثمانينات من القرن الماضي، مستندا بين الفينة والأخرى لبعض المراجع الخاصة بالاقتناء خارج الوطن ، لنلامس بعض القضايا  والأفكار التي قد تساعدنا على بناء تصور معين لسوق فنية احترافية مستقبلا، في ظل غياب تام لمراجع كتبية ، قد تساعدنا على إنجاز هذا البحث، كمشروع مرجعي مؤسس للحركة الفنية في بعدها التجاري، المرتبط ارتباطا عضويا بالأسئلة الجوهرية المتعلقة بمفهوم الإبداع والجودة، وما تلاهما من أسئلة فرعية تتعلق بإشكاليات النقد سواء منها الحقيقية أو المزيفة... وما ترتب عنها من فوضى عارمة، منفلتة من المراقبة الجادة والدقيقة، الناتجة عن ابتكار طرق مختلفة باختلاف تحايلاتها على واقع الأمية البصرية في الأوساط الراقية، بتنوع طبقاتها، و مدى مكر وذكاء الوسطاء والسماسرة في التعامل مع هذا الوضع المخجل حقيقة، والناتج عن عقلية تقليدية في فهمها لميكانيزمات الحركة التشكيلية، و ما قد يمكن أن تحمله من رؤى وتصورات مغلوطة وبعيدة عن الحداثة، وعن عمق القضايا الراهنة للثقافة المغربية والعربية وحتى العالمية.      وقبل أن نتطرق لهذا الموضوع الشائك بكل رواسبه وتبعاته، لابد وأن نشير إلى مفهوم الاقتناء ودوره في تفعيل الحركة التشكيلية بصفة عامة، حتى نكون فكرة قريبة للوضوح إن لم نقل واضحة تماما، نظرا لما يحيط بها من غموض والتباس، وما يمكن أن يفرزه هذا الالتباس، من نتائج سلبية قد تؤثر في جودة العمل وتوجيهه ضمن مسار مغاير، لا يخدم القضايا التشكيلية في بعدها الثقافي، بقدر ما يخدم قضايا ذاتية ومنفعية تسيئ للفن والفنانين، من خلال إفراغ المحتوى من المعنى الدلالي، والحفاظ فقط على الشكل في شقه الجمالي، لإرضاء شريحة مجتمعية، لا تهتم في حياتها اليومية إلا بالمظاهر السطحية المرتبطة بالعناصر التزيينية، وكما نعلم على أن  ضمان سيرورة الإنتاج الإبداعي في المجال التشكيلي، مرتبط أساسا بتوفر الإمكانيات المادية على الخصوص، فإن جودته كذلك خاضعة لعامل العرض والطلب، مما يسقط بعض الفنانين في فخ الخضوع والخنوع، لطلبات السماسرة والوسطاء والزبائن، دون احترام أدنى شرط  فني في بعض الأحيان، للمقاييس الدنيا المتعارف عليها أكاديميا، مما يفقد العمل وظيفته المنوطة به، وهي فكرة التواصل وطرح الأسئلة، سواء من منطلقات مادية تشكيلية في علاقتها بمفهوم الفن بكل فروعه، كانت جمالية أو مفاهمية في بعدها الفلسفي ، أو من منطلقات نفسية وإحساسية في بعدها الوجودي...      لقد عرف الاقتناء الفني تاريخيا، تطورا فرضته ظروف اجتماعية، سياسية و دينية، لما كان له من دور فعال في تاريخ الأمم والحضارات المتعاقبة، ثم تغيرت وظيفته حاليا وفي بعض الأحيان لاستثمار أساسي، كرهان أصبح يفوق في أرباحه بالمغرب والدول العربية، استثمار المقاولات التجارية الخاصة بالبناء والصناعة والفلاحة...، بعد فطنة المسثمرين المغاربة والعرب بأهمية هذه السوق الفنية، وما توفره من ضمانات على مستوى الربح الصافي والسريع، دون الخضوع للمستحقات الضريبية، بحكم غياب شبه كلي، لتأطير قانوني يضمن للدولة مداخيلها من هذا القطاع، الذي عرف فوضى عارمة في السنوات الأخيرة بدعوى تشجيع الثقافة، تسببت في غياب المعايير الحقيقية لتحديد سعر العمل وأهميته الإبداعية، والتي تشهد عليها حمى الاهتمام بالمعارض الفردية والجماعية، في إطار تنظيم التظاهرات الدولية الخاصة بالبينالات BIENNALES والترينالات TRIENNALES عبر جل  الأقطار العربية، فنظرا لكل هذه العوامل السالفة الذكر، ومع الرفع من وثيرة الاهتمام المفاجئ في الآونة الأخيرة بهذا القطاع ، نتج عن ذلك ما يسمى بـ ( صناعة الفنان) والتعريف به من خلال منابر إعلامية سمعية بصرية ومكتوبة، رصد لها إمكانيات مادية ضخمة، شكلت المحرك الأساسي للاستثمار الفني، وقبل أن نتكلم عن هذه الاستراتيجية الثقافية / البراكماتية أو المنفعية في المغرب، سوف نعرض كما أشرنا في بداية هذه الفقرة، لبعض مراحل تطور الاستثمار في التاريخ التشكيلي العالمي، لفهم فلسفة الاستثمار الفني، ودوره في بناء المشاريع والرؤى الجمالية الفاعلة والمكونة للسياسة الثقافية في الدول الراقية. 

تعليقات القراء

أكثر الأخبار تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة