الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

من نشأ على شيء شاب عليه

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1952 - ثورة ثلاثة وعشرين من يوليو في مصر
سنة 1970 - الانتهاء من بناء السد العالي.
سنة 1981 - انعقدت الدورة رقم 17 والأخيرة لمجلس الدفاع العربي المشترك
سنة1992 - وفاة الرئيس اللبنانى الأسبق سليمان فرنجية.
سنة 1994 - انقلاب عسكرى فى جاميبيا
سنة 1829 - سجل ويليام بيرت براءة اختراع الآلة الكاتبة في الولايات المتحدة الأمريكية.
سنة 1919 - عقدت معاهدة لوزان بين الحلفاء وتركيا.
سنة 1920 - بريطانيا تحتل كينيا.
سنة 1966 - تأسيس جمهورية بولندا الشعبية.
سنة 1970 - تولى السلطان قابوس الحكم في سلطنة عمان بعد تنحية والده.
سنة 1972 - وفاة الأديب السوري الدمشقي أنور سعيد العطار.
سنة 1973 - ولادة مونيكا ليوينسكي صاحبة الفضيحة الجنسية مع الرئيس الأمريكي بيل كلينتون.
سنة 1993 - خصصت إسرائيل مبلغ 16 ألف دولار لاستيراد كلاب بوليسية لملاحقة ناشطي الانتفاضة.
سنة 1999 - وفاة الملك الحسن الثاني ملك المغرب.
سنة 1999 - توفي في القاهرة الناقد والأديب المصري الدكتور شكري عياد .

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress اخبار ثقافة وفنون ابداعات بلشهب سحر الطين وروعة الطبيعة

ابداعات بلشهب سحر الطين وروعة الطبيعة

مصدر الخبر: المصطفى الصوفي، ونُشر بواسطة: أبابريس
شوهد 950 مرة، منذ تاريخ نشره في 2012/12/25
شارك الفنان التشكيلي عبد الجبار بلشهب، في الآونة الأخيرة في المعرض الإقليمي الأول للاقتصاد الاجتماعي والتضامني، والتي نظمته الوزارة المكلفة بالشؤون العامة والحكامة بخريبكة تحت شعار" الاقتصاد الاجتماعي والتضامني دعامة للتنمية البشرية".

واعتبرت مشاركة بلشهب من المشاركات المتميزة، في هذا المعرض، وبخاصة انها قدمت النموذج الحي على فن اجتماعي واقتصادي بسيط لكنه مدر للدخل، وله فيض من الاشراقات الإبداعية الجميلة جدا.

وقد استأثر المعرض باهتمام الزوار الذين وجدوا في ابداعات بلشهب المتنوعة، علامات حقيقية للحفاظ على التراث الشعبي، وتقدم المثال الحي على المسحة الوطنية والتراثية التي ترتبط بالطبيعة والأرض والشمس والقمر والأحلام.

واجمع العديد من الذين زاروا رواق الفنان على ان ابداعاته تعد لوحات مميزة جدا، لبساطتها، ولعمقها الفني، الذي يزاوج بين الفلسفي والحضاري، وينسج ما بين لحمة الطبيعة في ابهى حللها، وسدى حركة اليد التي تبدع دون تقليد.

وترتكز أعمال بلشهب الذي عرض وتألق في الكثير من المعارض الوطنية على الطين والأعشاب وعناصر الطبيعة لتقدم للجمهور، صورا مليحة تفيض بسحر كل ما هو تقليدي واصيل، ويستمد رونقه من الطبيعة والتراب والأرض.

ان اعتماد بلشهب على الطبيعة/التراب، أو الطين، هو اعتماد على عنصر كوني وجودي، تتوفر فيه رموز الإيحاء القدسي ـ الإلهي، الطين الذي منه خلق الإنسان، ومنه يخلق الإنسان أو يصنع الكثير من الأشكال الجميلة التي استعملت قديما استعمالات مختلفة، في تخزين الماء والزيت والعسل وما شابه ذلك.

كما أن الأشكال الطينية التي يشتغل عليها الفنان وغالبا ما تستعمل في الزينة والديكور، وهي"الجرات" كانت دائما وعاء للخير والحياة، وهي رمز من رموز العطاء، وما تزال، لكنها اليوم بعد أن أدخلت عليها تحسينات أخرى أصبحت تستعمل في الزينة والديكور.

وإذا كان الكثير من الفنانين زخرفوا تلك الأواني بالسيراميك، وبأشكال لها أبعاد إسلامية وتاريخية حضارية، فإن بلشهب زخرفها ب"الدوم" (نبات ينبت في السهوب" منه تصنع الحصيرة والقفة والشواري... في البادية) وبالزهور الجافة وثمار الشجر. كل ذلك من أجل أن يكون متميزا، ومن أجل أن يؤكد أنه بتلك النباتات البسيطة يمكن أن يبدع أشكال فنية متميزة وهو ما حصل.

وبالنظر إلى تجربته الفنية نجد أن الفنان استمر لسنوات طويلة في تطوير هذا اللون الإبداعي والفني الذي يجمع بين كثير من الفنون، بل انه يخلق من اللاشيء شيئا ومن الأداة الصماء التي لا يمكن أن تقدم في بعض الأحيان إشارة رمزية فنية إلى مادة موحية ومغرية بالقراءة والتأويل، وهو ما يجعل أعماله من وجهات نظر الكثيرين تؤدي عددا من الوظائف وتتحول إلى كائنات لها الكثير من الرموز والإشارات

 وتبدو تلك الجرات المزركشة، مثل عرائس أسطورية ترقص على إيقاعات الطبيعية المتوحشة، وأخرى تصير فاكهة بألوان الصيف المكتنز بعسل المواسم القمحية، وتارة تبدو مخلوقا عجيبا تنبع من ثناياي طينه أزهار صيف بلون الشموس ورائحة الأحلام.

تعليقات القراء

أكثر الأخبار تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة