سنة 1798 - دخل نابليون بونابرت بقواته القاهرة سنة 1854 - انتهاء الحرب الأهلية في البرتغال سنة 1854 - تولى سعيد باشا حكم مصر سنة 1920 - وقعت معركة ميسلون بين السوريين والفرنسيين سنة 1922 - أعلنت عصبة الأمم الانتداب البريطاني على فلسطين سنة 1923 - توقيع معاهدة سلام فى لوران بين تركيا واليونان سنة 1955 - وفاة أمين الحزب الشيوعى السورى خالد بكداش سنة 1970 - انقلاب في مسقط وتسلم السلطان قابوس الحكم سنة 1976 - هبطت سفينة الفضاء الأمريكية فايكنج على المريخ سنة 1783 - ولادة سيمون بوليفار والذي اعتبر محرر أمريكا اللاتينية . سنة 1799 - انتصرت القوات الفرنسية بقيادة نابليون بونابرت في معركة أبي قير ضد الأتراك العثمانيين في مصر. سنة 1890 - وقع الاحتلال البريطاني لزنجبار. سنة 1993 - اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مسجد الإصلاح في قطاع غزة. سنة 1995 - وفاة خالد بكداش رئيس المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوري.
الشاعرة خديجة العلام والزجال أحمد تكيطو في ضيافة المركز الثقافي المصري بالرباط.
مصدر الخبر: الرباط - عبدالكريم القيشوري، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1569 مرة، منذ تاريخ نشره في 2012/12/01
نظم المركز الثقافي المصري بالرباط بشراكة مع جمعية المنتدى الثقافي والاجتماعي يوم الجمعة 29 نونبر 2012 أمسية ثقافية احتفاء بالقريض الفصيح منه والعامي ؛ أحيته كل من الشاعرة خديجة العلام " عضوة بيت المبدع" والزجال أحمد تكيطو( رئيس جمعية المنتدى الثقافي والاجتماعي) ؛ مرافقة بمقاطع موسيقية ومواويل للشاعر الغنائي "الصديق بن بورحيم " بحضور العديد من المبدعات والمبدعين في مختلف أجناس الأدب؛ وكذا الإعلاميين والممثلين لجمعيات ثقافية وازنة تتقدمهم رئيسة جمعية بيت المبدع الشاعرة ريحانة بشير ؛ قادمين من بعض المدن كـ : ( برشيد ؛ البيضاء؛ الرباط ـ سلا؛ القنيطرة؛ تيفلت..) التي أصبحت تعرف نوعا من الحراك الثقافي الذي تسعى من خلاله إلى الرفع من ذائقة الجمهور عبر هذه الأنشطة التي تؤسس لمسار نهضوي يجعل من الاشتغال على الكلمة " سواء كانت شعرا أو زجلا أو قصة .." رافعة تصالح بين المبدع والمتلقي وبالتالي مع الكتاب ؛ وجعله منفتحا على ثقافات متعددة . وكما جاء في كلمة السيد بركات المسؤول المباشر عن المركز الثقافي المصري في قوله : "إن هذه اللقاءات تعتبر متنفسا لنا كذوات؛ ووقتا مقتطعا من حياتنا يجب الاستمتاع به إلى أقصى حد ممكن ؛ على اعتبار أن دوامة الحياة تأخذنا إلى اللارجعة ؛ لذا يجب أن نرفه عن أنفسنا بجميل القول من الشعر والزجل".
وهو بهذا يؤشر بإعطاء الأولوية للمجال الثقافي باعتباره الرافعة الأساسية لأي مجتمع يسعى إلى النهوض؛ والسعي إلى التقدم للحاق بركب الدول المتقدمة.
وفي حوار شعري زجلي بين كل من الشاعرة خديجة العلام والزجال أحمد تكيطو ؛ حيث تماهى الإثنين في تماس المواضيع المطروقة." فلسطين الخضراء " و " أنا إنسان.." أحمد تكيطو" وأرض خارج الكون و " كلمات رقيقة تحت سماء بيضاء "خديجة العلام"...
استطاعا الإثنين؛ أن ينفثا في الحروف روحا؛ انتفضت من خلالها ؛ كلمات محملة بمعاني ودلالات. انبجست من أعماق نفسيهما، تعبيرا عن مكامن جوانية ؛لأحاسيس ومشاعر؛ امتطت أجنحة حكي شعري / زجلي. حلقت بالحضور في غياهب المتعة والاستمتاع بفن القول في فضاء ثقافي بامتياز ؛عجت رفوفه بأمهات الكتب والمصادر والمراجع.
توج اللقاء بتقديم الشاب الفنان البوشيري لشذرات مواويل ذات مسحة دينية؛ سبغ عليها بطاقات قوية لصوته المميز؛ نالت استحسان الحضور؛ وبترجمة نص شعري من ديوان : " عشق الخيال والوهم" للشاعرة خديجة العلام ؛ إلى نص غنائي أفقد صاحبته نسبته إليها ؛ بدليل اعترافها بأنها لم تتذكر بأن هذا النص المغنى هو قصيدة من ديوانها السالف الذكر.
قدم فقرات أمسية "الشعر والزجل" الشاعر / الزجال رشيد الياقوتي