اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً و اعمل لآخرتك كأنك تموت غداً
تحويل التاريخ
النتيجة:
حدث في مثل هذا اليوم
سنة 1863 - ألفريد نوبل يحصل على براءة اختراع مادة مفجرة مستخلصة من النيتروجليسرين (الديناميت) سنة 1932 - وفاة أمير الشعراء أحمد شوقي. سنة 1944 - إعدام القائد الألماني روميل "بتسميمه" سنة 1953 - مذبحة قبية في فلسطين حيث اقتحمت الفرقة 101 بالجيش الإسرائيلي قرية "قبية" الفلسطينية ليلاً والناس نيام، وأطلقوا رصاص أسلحتهم، فلقي 66 مواطن مصرعهم، وأصيب ضعفهم، ودمروا 45 منزلاً سنة 1963 - إبرام معاهدة لتعيين الحدود بين الكويت والعراق سنة 1981 - تسلم محمد حسني مبارك رسمياً رئاسة مصر، وتم تشكيل وزارة برئاسته سنة 1092 - وفاة الوزير أبي علي الحسن علي بن إسحاق، المعروف بنظام الملك، أحد مشاهير الوزراء في التاريخ الإسلامي، وصاحب المدارس النظامية. سنة 1890 - ولد دوايت أيزنهاور أحد أبطال الحرب العالمية الثانية وقائد عملية النورماندي .
سنة علم الأعصاب بإسبانيا ندوتان- يومي الأربعاء 21 و 28 نونبر 2012
مصدر الخبر: معهد ثيربانتيس بالرباط، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1852 مرة، منذ تاريخ نشره في 2012/11/16
بمناسبة سنة علم الأعصاب بإسبانيا، ينظم معهد ثيربانتيس بالرباط ندوة حول "ما يخفيه ال ADN " يوم الأربعاء 28 نونبر 2012 على الساعة السابعة مساءً.
سيقربنا هذا الحديث مع الطبيب أنطونيو ألونصو من التقدم العلمي الحاصل في مختلف مجالات البيولوجيا الجزيئية، كما سيقربنا بالضبط من ثلاث حالات شرعية دالة حيث كانت تكنولوجيا ال ADN الأساسية لحلها. وستتيح قصة كل واحدة من تلك الحالات الشرعية المجال للانتقال إلى الحديث عن ال ADNالدي يوجد خلفها، وذلك بواسطة لغة مبسطة تهدف إلى إشاعة المعرفة بهذا الموضوع وتمكين الجمهور من التعرف على تطبيقات حاضرة ومستقبلية.
سينظم هدا اللقاء بقاعة المحاضرات بمعهد ثيربانتيس بالرباط، وستتم ترجمة المداخلات فوريا إسبانية-فرنسية-إسبانية.
وضمن سلسلة الندوات العلمية نفسها، سيتم تنظيم مقهى-مسرح حول علم الأعصاب صبيحة يوم الأربعاء 21 نونبر 2012 بالمدرسة الإسبانية بالرباط . سيقوم خلاله كل من عالم الأعصاب كاسطو ريفادوجا والممثل بيسينطي دي سوثا بتقديم شروح لتلاميد المدرسة حول المفاهيم الأساسية في هذا الصدد وحول غرائب عمل ذهننا، كما سيقومان بالتعريف بالأبحاث الجديدة في علم الأعصاب ويعلقان على الاكتشافات الأخيرة المتصلة به.
الندوتان منظمتان بتعاون مع المؤسسة الإسبانية للعلم والتكنولوجيا و المجلس الأعلى للبحوث العلمية.