سنة 1863 - ألفريد نوبل يحصل على براءة اختراع مادة مفجرة مستخلصة من النيتروجليسرين (الديناميت) سنة 1932 - وفاة أمير الشعراء أحمد شوقي. سنة 1944 - إعدام القائد الألماني روميل "بتسميمه" سنة 1953 - مذبحة قبية في فلسطين حيث اقتحمت الفرقة 101 بالجيش الإسرائيلي قرية "قبية" الفلسطينية ليلاً والناس نيام، وأطلقوا رصاص أسلحتهم، فلقي 66 مواطن مصرعهم، وأصيب ضعفهم، ودمروا 45 منزلاً سنة 1963 - إبرام معاهدة لتعيين الحدود بين الكويت والعراق سنة 1981 - تسلم محمد حسني مبارك رسمياً رئاسة مصر، وتم تشكيل وزارة برئاسته سنة 1092 - وفاة الوزير أبي علي الحسن علي بن إسحاق، المعروف بنظام الملك، أحد مشاهير الوزراء في التاريخ الإسلامي، وصاحب المدارس النظامية. سنة 1890 - ولد دوايت أيزنهاور أحد أبطال الحرب العالمية الثانية وقائد عملية النورماندي .
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1895 مرة، منذ تاريخ نشره في 2018/06/27
تكرم فعاليات الدورة الأولى لملتقى مراكش الدولي لمبدعات المسرح، والذي تنظمه فرقة فانوراميك لفنون العرض، تحت شعار"حوارات مسرحية بصيغة المؤنث" من 28 الى 30 يونيو المقبل كل من ايقونة المسرح المغربي والمراكشي نادية فردوس والفنانة والجمعوية المتألقة امال التمار.
وياتي تكريم هذين الوجهين الفنيين والمسرحيين، في هذه التظاهرة الدولية الاولى من نوعها في مراكش والجهة، لما قدماه من خدمات جليلة للمسرح، ولما يشكلانه من قيمة ابداعية مسرحية نسائية، اثرت الساحة بالعديد من الاعمال المتميزة.
وتشهد الدورة التي تروم ترسيخ الثقافة المسرحية النسائية وتعزيز مزيد من الحوار والتواصل، بين المسرح المغربي ونطيره العربي والدولي، تنظيم وندوات أكاديمية مختلفة حول "المرأة والمسرح" بمشاركة خبراء وباحثين ونقاد ومتخصصين من أبرزهم عميد النقد المسرح المغربي الدكتور حسن المنيعي، الذي سينظم معه ماستر كلاس لفائدة الطلبة عموم الجمهور.
كما تتميز الدورة بتنظيم معرض خاص بالكتابات النسائية، وورشات حول فن العرائس المائية تؤطرها مي مهاب، ومعرض للملابس المسرحية من تأطير نعيمة عجمي وهما من مصر، مع حفل توقيع الاصدار الثاني لفانوراميك حول "تحولات الأدبي إلى المشهدي" والذي كان باكورة أشغال الندوة العلمية الأولى للفرقة.
وتروم هذه التظاهرة المسرحية الدولية الى ابراز القدرات النسائية في مجال المسرح والاحتفاء بها، فضلا عن التداول في عديد قضايا تؤرق الحركة المسرحية الدولية بشكل عام، مع البحث عن حلول لها، ونشر الثقافة المسرحية، لتكون مساهما حقيقيا في التنمية والابداع