سنة 1796 - استولت بريطانيا على جزيرة ألبا سنة 1911 - مولد جورج بومبيدو ورئيس جمهورية فرنسا الاسبق سنة 1957 - إعلان استقلال فنزويلا سنة 1958 - الكويت تمنح حق التنقيب عن النفط للشركة العربية اليابانية سنة 1962 - إعلان استقلال الجزائر. سنة 1987 - أنقلاب عسكرى في باكستان. سنة 1988 -عودة مصر لعضوية المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم سنة 1991 - انتخاب نيلسون مانديلا بالاجماع رئيسا لحزب المؤتمر الوطني الافريقى سنة 1830 - وقع الاحتلال الفرنسي للجمهورية الجزائرية التي سماها العرب بلد المليون شهيد . سنة 1934 - وفاة العالمة الفرنسية ماري كوري الحائزة على جائزة نوبل في الفيزياء والكيمياء. سنة 1977 - استيلاء الجيش في باكستان على السلطة، والإطاحة برئيس الوزراء الحاكم ذو الفقار علي بوتو.
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1825 مرة، منذ تاريخ نشره في 2018/06/27
تكرم فعاليات الدورة الأولى لملتقى مراكش الدولي لمبدعات المسرح، والذي تنظمه فرقة فانوراميك لفنون العرض، تحت شعار"حوارات مسرحية بصيغة المؤنث" من 28 الى 30 يونيو المقبل كل من ايقونة المسرح المغربي والمراكشي نادية فردوس والفنانة والجمعوية المتألقة امال التمار.
وياتي تكريم هذين الوجهين الفنيين والمسرحيين، في هذه التظاهرة الدولية الاولى من نوعها في مراكش والجهة، لما قدماه من خدمات جليلة للمسرح، ولما يشكلانه من قيمة ابداعية مسرحية نسائية، اثرت الساحة بالعديد من الاعمال المتميزة.
وتشهد الدورة التي تروم ترسيخ الثقافة المسرحية النسائية وتعزيز مزيد من الحوار والتواصل، بين المسرح المغربي ونطيره العربي والدولي، تنظيم وندوات أكاديمية مختلفة حول "المرأة والمسرح" بمشاركة خبراء وباحثين ونقاد ومتخصصين من أبرزهم عميد النقد المسرح المغربي الدكتور حسن المنيعي، الذي سينظم معه ماستر كلاس لفائدة الطلبة عموم الجمهور.
كما تتميز الدورة بتنظيم معرض خاص بالكتابات النسائية، وورشات حول فن العرائس المائية تؤطرها مي مهاب، ومعرض للملابس المسرحية من تأطير نعيمة عجمي وهما من مصر، مع حفل توقيع الاصدار الثاني لفانوراميك حول "تحولات الأدبي إلى المشهدي" والذي كان باكورة أشغال الندوة العلمية الأولى للفرقة.
وتروم هذه التظاهرة المسرحية الدولية الى ابراز القدرات النسائية في مجال المسرح والاحتفاء بها، فضلا عن التداول في عديد قضايا تؤرق الحركة المسرحية الدولية بشكل عام، مع البحث عن حلول لها، ونشر الثقافة المسرحية، لتكون مساهما حقيقيا في التنمية والابداع