سنة 1863 - ألفريد نوبل يحصل على براءة اختراع مادة مفجرة مستخلصة من النيتروجليسرين (الديناميت) سنة 1932 - وفاة أمير الشعراء أحمد شوقي. سنة 1944 - إعدام القائد الألماني روميل "بتسميمه" سنة 1953 - مذبحة قبية في فلسطين حيث اقتحمت الفرقة 101 بالجيش الإسرائيلي قرية "قبية" الفلسطينية ليلاً والناس نيام، وأطلقوا رصاص أسلحتهم، فلقي 66 مواطن مصرعهم، وأصيب ضعفهم، ودمروا 45 منزلاً سنة 1963 - إبرام معاهدة لتعيين الحدود بين الكويت والعراق سنة 1981 - تسلم محمد حسني مبارك رسمياً رئاسة مصر، وتم تشكيل وزارة برئاسته سنة 1092 - وفاة الوزير أبي علي الحسن علي بن إسحاق، المعروف بنظام الملك، أحد مشاهير الوزراء في التاريخ الإسلامي، وصاحب المدارس النظامية. سنة 1890 - ولد دوايت أيزنهاور أحد أبطال الحرب العالمية الثانية وقائد عملية النورماندي .
مكافحة التطرف العنيف في المغرب العربي ومنطقة الساحل
مصدر الخبر: الرباط :عبدالله الحسني، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1875 مرة، منذ تاريخ نشره في 2017/11/10
أصبح التصدي للتطرف العنيف والوقاية منه ومكافحته موضوعا يحتل موقعا متقدما على جدول الأعمال المتعدد الأطراف، ولا سيما منظمات المجتمع المدني. ويعمل المغرب، من خلال مختلف مكوناته، على مكافحة ظاهرة التطرف، والتعاطي مع التهديدات المتصاعدة للعنف، وتعزيز رسالة السلام والتضامن، في الآن نفسه.
في هذا الإطار، تعقد منظمة "البحث عن أرضية مشتركة في المغرب"، وبشراكة مع الشبكة الدولية للمجتمع المدني ندوة إقليمية تحت عنوان: " مكافحة التطرف العنيف في المغرب العربي ومنطقة الساحل" تحت رعاية "غلوبال سوليوشينز إكستشاينج "وذلك بمدينة الرباط في الفترة الممتدة ما بين 13 إلى 15 نوفمبر 2017.
ستجمع الندوة بين ممثلين عن الحكومات، والمنظمات المتعددة الأطراف، وخبراء، ودبلوماسيين، وممثلي المجتمع المدني، وذلك بهدف البحث عن سبل الوقاية من التطرف العنيف في المغرب العربي ومنطقة الساحل .وستمثل الندوة فرصة للحوار بين المكونات الفاعلة في المجتمع المدني الإقليمي، والجهات الحكومية المعنية، وبقية المهتمين بهذه القضايا، من أجل تبادل الممارسات الجيدة، وتحفيز مجتمع شامل يركز على قضية التطرف العنيف في المغرب العربي ومنطقة الساحل.
وستركز الندوة على العديد من القضايا الحاسمة المتعلقة بالتطرف العنيف في المنطقة، وتوفير مساحة للنقاش بين مختلف الأطراف المشاركة، قصد تفعيل أدوارها في مكافحة التطرف العنيف، بما في ذلك مبادرات المجتمع المدني، والوصول إلى استراتيجيات ناجعة للوقاية منه.
وسيجمع هذا الحدث خمسة عشر بلدا من بينها أفغانستان ومصر والهند والعراق وكينيا وليبيا وباكستان وفلسطين والصومال وسوريا وذلك من خلال ممثلي الحكومات، والمؤسسات العامة، والمنظمات متعددة الأطراف، والدبلوماسيين، والخبراء، وممثلي والمجتمع المدني.