العيد القومى لبولندا سنة 1932 - وفاة شاعر النيل حافظ إبراهيم عن 61 عاما. سنة 1943 - سويسرا تمنع الأحزاب التي تتبع اتجاها نازيا سنة 1961 - أول اجتماع لمنظمة العفو الدولية فى لندن. سنة 1953 - انتهاء الحرب الكورية سنة 1954 - انفصال فيتنام الشمالية عن فيتنام الجنوبية. سنة 1957 - تولى المناضل التونسي الحبيب بورقيبة رئاسة الجمهورية التونسية. سنة 1990 - إسرائيل تضع حجر أساس أول مستعمرة يهودية في جنوب لبنان. سنة 1990 - عودة العلاقات الدبلوماسية بين الصين والسعودية. سنة 1990 - المجلس الوطني العراقي يوصي بأن يظل صدام حسين رئيسًا للعراق مدى الحياة سنة 1527 - وفاة الفيلسوف الإيطالي نيقولا ميكافيلي صاحب نظرية "الغاية تبرر الوسيلة" . سنة 1952 - تشكلت حكومة نجيب الهلالي في مصر والتي استمرت في عملها عدة ساعات فقط. سنة 1961 - صدر قرار الأمم المتحدة القاضي بوقف إطلاق النار بين الفرنسيين والتونسيين. سنة 1993 - كشفت إسرائيل عن اتصالات تجريها مع إندونيسيا لإقامة علاقات دبلوماسية بينهما. سنة 1994 - قدم زفيكا جاباي أوراق اعتماده كأول سفير إسرائيلي لدى جمهورية أيرلندا. سنة 2003 - هاجمت القوات الأمريكية التي تحتل العراق منزلا كان يختبئ فيه عدي وقصي نجلي الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين لتقتلهما.
مصدر الخبر: سلا - علي أفردو السجلماسي، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1001 مرة، منذ تاريخ نشره في 2012/10/30
عرفت ثانوية العيون الإعدادية بنيابة سلا يوم الثلاثاء 23 أكتوبر 2012، حدثا مميزا في مجال الأنشطة البيئية، وذلك بإعطاء السيد نائب وزارة التربية الوطنية بسلا انطلاقة برنامج حماة البيئة برسم السنة الدراسية 2012/2013، و الذي يهدف إلى تنمية وتطوير الحس العلمي والتقني لدى المتعلم من جهة و تحسيس التلاميذ بأهمية المحافظة على البيئة بطرق بيداغوجية ترتكز على المنهجية التجريبية .
وقد حضر هذه الانطلاقة رئيس الجمعية المغربية للشطار الصغار وممثل عن شركة ريضال و مدير ثانوية العيون الإعدادية و المنسق الإقليمي للبيئة والتنمية المستدامة بنيابة سلا وأعضاء النادي البيئي للإعدادية من أطر تربوية وتلاميذ وفي كلمته أشار السعيد بلوط، نائب سلا إلى الأهمية الكبيرة التي توليها النيابة للتربية البيئية من خلال اعتماد برنامج مكثف للأنشطة البيئية التي تروم المحافظة على البيئة و نشر الوعي والسلوك البيئيين عند التلميذات والتلاميذ، وثمن مبادرات الجمعية لدعم المؤسسات التعليمية المستفيدة من برنامج حماة البيئة، كما نوه بمجهودات المنسقية الإقليمية للبيئة وجميع الأطر التربوية والإدارية الفاعلة في حقل التربية بنيابة سلا والداعمة للأندية البيئية داخل المؤسسات التعليمية بسلا.