سنة 1863 - ألفريد نوبل يحصل على براءة اختراع مادة مفجرة مستخلصة من النيتروجليسرين (الديناميت) سنة 1932 - وفاة أمير الشعراء أحمد شوقي. سنة 1944 - إعدام القائد الألماني روميل "بتسميمه" سنة 1953 - مذبحة قبية في فلسطين حيث اقتحمت الفرقة 101 بالجيش الإسرائيلي قرية "قبية" الفلسطينية ليلاً والناس نيام، وأطلقوا رصاص أسلحتهم، فلقي 66 مواطن مصرعهم، وأصيب ضعفهم، ودمروا 45 منزلاً سنة 1963 - إبرام معاهدة لتعيين الحدود بين الكويت والعراق سنة 1981 - تسلم محمد حسني مبارك رسمياً رئاسة مصر، وتم تشكيل وزارة برئاسته سنة 1092 - وفاة الوزير أبي علي الحسن علي بن إسحاق، المعروف بنظام الملك، أحد مشاهير الوزراء في التاريخ الإسلامي، وصاحب المدارس النظامية. سنة 1890 - ولد دوايت أيزنهاور أحد أبطال الحرب العالمية الثانية وقائد عملية النورماندي .
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 2132 مرة، منذ تاريخ نشره في 2016/12/20
في إطار عدة اتفاقيات للتعاون للتجمع حول قضية المرأة بإفريقيا، ينظم كل من جامعة محمد الخامس بالرباط، وجامعة ابن طفيل بالقنيطرة، ومركز العمل الثقافي الجامعي المواطن "كابيـوك"، ومؤسسة 'النساء من أجل إفريقيا' لقاء حول موضوع : " المعرفة والبحث العلمي : أسس جوهرية للقيادة النسائية".
سينشط هذا اللقاء الأكاديمي السيدة ماريا تيريزا فرنانديز دي لا فيغا، رئيسة مؤسسة 'النساء من أجل إفريقيا' ، وذلك يوم الأربعاء 21 دجنبر 2016، ابتداء من الساعة العاشرة والنصف صباحا، بمقر رئاسة جامعة محمد الخامس، الكائن بشارع الأمم المتحدة بالرباط.
وأوضح السيد العربي الحارثي مدير مركز 'كابيوك'، "أن مؤسسة 'النساء من أجل إفريقيا' هي مؤسسة دولية تعمل في كل ما يتعلق بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة بإفريقيا ولها مبادئ وقيم تتطابق مع الإرادة والرؤية الإفريقية للمملكة المغربية ولجامعاتها ولمجتمعها المدني. الزيارات الملكية الأخيرة لإفريقيا وإلتزام جلالته الشخصي بقضياها ماهو إلا ديل قاطع باهتمام المغرب الروحي بمستقبل ومصير إفريقيا.
وتهدف هذه المؤسسة الدولية، المتواجد مقرها بمدريد (http://www.mujeresporafrica.es/)، إلى تعزيز النماذج الاجتماعية من أجل الرفع من شأن حياة المرأة، وتحقيق التنمية المستدامة للقارة.
شغلت ماريا تيريزا فرنانديز دي لا فيغا عدة مناصب من بينها نائبة الرئيس، وزير الرئاسة والناطق الرسمي باسم الحكومة الإسبانية (2004-2010)، وكانت هذه هي المرة الأولى التي شغلت فيها امرأة هذا المنصب. تشارك في النضال من أجل المساواة ومتعاونة نشطة للحركة النسوية طيلة حياتها المهنية، كانت أيضا عضوا في الفريق الاستشاري العالمي للمجتمع المدني بمنظمة الأمم المتحدة، وعضوة في المجلس العام للسلطة القضائية، والنائبة والأمينة العامة للفريق الاشتراكي في البرلمان الإسباني. وحاليا، هي مستشارة دائمة لمجلس الدولة للمملكة الإسبانية، ورئيسة مؤسسة "النساء من أجل إفريقيا".