سنة 1796 - استولت بريطانيا على جزيرة ألبا سنة 1911 - مولد جورج بومبيدو ورئيس جمهورية فرنسا الاسبق سنة 1957 - إعلان استقلال فنزويلا سنة 1958 - الكويت تمنح حق التنقيب عن النفط للشركة العربية اليابانية سنة 1962 - إعلان استقلال الجزائر. سنة 1987 - أنقلاب عسكرى في باكستان. سنة 1988 -عودة مصر لعضوية المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم سنة 1991 - انتخاب نيلسون مانديلا بالاجماع رئيسا لحزب المؤتمر الوطني الافريقى سنة 1830 - وقع الاحتلال الفرنسي للجمهورية الجزائرية التي سماها العرب بلد المليون شهيد . سنة 1934 - وفاة العالمة الفرنسية ماري كوري الحائزة على جائزة نوبل في الفيزياء والكيمياء. سنة 1977 - استيلاء الجيش في باكستان على السلطة، والإطاحة برئيس الوزراء الحاكم ذو الفقار علي بوتو.
مصدر الخبر: عائشة رشدي أويس، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1781 مرة، منذ تاريخ نشره في 2015/11/25
يُخلد العالم يوم 25 نوفمبر من كل سنة اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد النساء،وفي كل سنة تكتسي هذه الذكرى أهمية كبيرة في جميع أنحاء العالم،فقد أفادت إحصائيات الأممية أن عدد النساء المعنفات سنويا تصل إلى أكثر من مليارإمرأة في العالم ،لهذا السبب لابد من تضاعف الجهود بوضع حد لهذه الآفة التي تحطم نفسية العديد من النساء.والإنعكاسات الصحية التي تترتب على هذه الظاهرة المُقلقة.فرغم المجهودات والمنجزات المتقدمة التي حققتها المرأة في مختلف المجالات الحقوقية والإجتماعية والسياسية بالمغرب خاصة والعالم عامة.إلا أنها مازالت تتعرض لمختلف أشكال العنف المعنوي والجسدي سواء في الشارع وخاصة داخل الأسرة. ولاننسى أن الإستراتجية التي اتخذتها وزارة الأسرة والتضامن والتنمية الإجتماعية في حملتها الوطنية لمناهضة العنف ضد النساء ستعمل على حماية قانونية للنساء والفتيات بتنسيق مع وزارة العدل والصحة. وكذالك رجال الدرك الملكي و مصالح الأمن الوطني.
بالتعاون طبعا مع المجتمع المدني المغربي .وقد وضعت الوزارة المكلفة رهن الإشارة *خطّا أخضر*لتلقي جميع اتصالات ضحايا العنف. وتوفيرلهم الدعم النفسي والمعنوي والقانوني.كما خُصِّصَ لنفس الغرض أكثرمن 150 خلية لاستقبال ضحايا العنف في جميع مراكز الشرطة ووزارة العدل .منها كذلك أكثر من 64 مركز تابع للمجتمع المدني،كما وفرت وزارة الصحة12 وحدة لحماية الأطفال ضحايا الاختطاف والإغتصاب في عدد من المستشفيات في جميع أنحاء المملكة.
ومن جهة أخرى نجد مثلا *في اسبانيا أن ظاهرة العنف لاتقتصر على المرأة بل تطال في أغلب الأحيان على الأطفال ،خاصة داخل الأسرة لما تتعرض له الأم المعنفة من سوء المعاملة الجسدية أمام أعين أطفالها،ورغم ما تبدله الحكومة الاسبانية حاليا من إعطاء دروس في المساواة بين الرجل والمرأة،إلا أن العنف المنزلي يعتبر في المرتبة الأولى في المجتمع الاسباني .بحيث بلغ عدد النساء المعنفات اللواتي لقين حتفهن بعد أن تَمَّ إيذائهن جسديا ونفسيا أكثر من 56حالة سنويا حتى الآن حسب الإحصاءات الأمنية الاسبانية .