سنة 1789 - بدء الهجوم الفرنسي بقيادة نابليون على الإسكندرية سنة 1862 - نهاية حرب الأيام السبعة في أمريكا سنة 1910 - مولد الشاعر محمود حسن إسماعيل سنة 1917 - حكومة النمسا والمجر تعلن الحرب ضد تركيا وبلغاريا (الحرب العالمية الأولى) سنة 1961 - انتحار الاديب الأمريكى الكبير أرنست همنجواى عن 62 عاما مؤلف سنة 1966 - فجرت فرنسا قنبلة نووية في المحيط الهادي. سنة 1972 - وقعت الهند وباكستان معاهدة تدعو لنبذ القوة ضد بعضهما. سنة 1979 - عقد بمدينة فاس المغربية أول اجتماع للجنة القدس. سنة 1988 - وفاة الشيخ عبد الجليل عيسى من علماء الأزهر عن 99 عاما سنة 1990 - مصرع عدة مئات من الحجاج إثر انهيار نفق المعيصم عليهم في منطقة منى سنة 1778 - توفي جان جاك روسو المبشر بالثورة الفرنسية قبل حدوثها بـ 11 سنة. سنة 1930 - ولادة كارلوس منعم زعيم الأرجنتين وهو من أصل عربي سوري. سنة 1956 - إنشاء أول وزارة للصناعة في مصر. سنة 1993 - ألغت فرنسا حظر تصدير السلاح إلى إسرائيل والذي فرض عقب حرب عام 1967. سنة 1962 - الرئيس جمال عبد الناصر يعلن عن قيام الاتحاد الاشتراكي العربي.
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1899 مرة، منذ تاريخ نشره في 2012/08/05
قال باحثون اسكتلنديون خلال دراسة طبية إن الجلوس في غرفة مظلمة فور الشعور بالألم الناتج عن الصداع النصفي قد يخفف الكثير من هذه العوارض.وتوصل الباحثون في جامعة غلاسكو كالدونيان في اسكتلندا في الدراسة التي نشرت في دورية "أبحاث طب العيون والبصر" إلى أن عوارض الذين يعانون من الصداع النصفي تخف عند وجودهم في أماكن لا يتعرضون فيها للأنوار الساطعة أو المبهرة.وأضاف الباحثون إن الأشخاص الأكثر عرضة من غيرهم للإصابة بالصداع النصفي بإمكانهم تحديد الأضواء التي تظهر أمامهم تماماً كنظرائهم الذي لا يعانون من هذه المشكلة التي تؤرق ربما الملايين في العالم، ولكنهم قد يواجهون مشاكل في تمييز الألوان حولهم.وقالت دورين واغنر، التي أعدت الدراسة " إن البيئة البصرية المحيطة بنا مليئة بالنشاط و مزدحمة بالأجسام المختلفة والكثير منها مهم في بعض الأوقات ولكن ليس كلها، ويحظى بعضها باهتمامنا فقط.وخلصت دورين إلى أن "الضوضاء البصرية" تثير خلايا أدمغة الذين يعانون من الصداع النصفي إلى أبعد الحدود وتضعف قدرتهم على مراقبة الأجسام التي تصدر عنها تلك الأنوار، مضيفة "من الأفضل ربما تجنب البيئات والأدوات "البصرية" مثل شاشات الكومبيوتر ووسائل التعليم المشابهة بسبب احتمال مفاقمتها لعوارض