سنة 1863 - ألفريد نوبل يحصل على براءة اختراع مادة مفجرة مستخلصة من النيتروجليسرين (الديناميت) سنة 1932 - وفاة أمير الشعراء أحمد شوقي. سنة 1944 - إعدام القائد الألماني روميل "بتسميمه" سنة 1953 - مذبحة قبية في فلسطين حيث اقتحمت الفرقة 101 بالجيش الإسرائيلي قرية "قبية" الفلسطينية ليلاً والناس نيام، وأطلقوا رصاص أسلحتهم، فلقي 66 مواطن مصرعهم، وأصيب ضعفهم، ودمروا 45 منزلاً سنة 1963 - إبرام معاهدة لتعيين الحدود بين الكويت والعراق سنة 1981 - تسلم محمد حسني مبارك رسمياً رئاسة مصر، وتم تشكيل وزارة برئاسته سنة 1092 - وفاة الوزير أبي علي الحسن علي بن إسحاق، المعروف بنظام الملك، أحد مشاهير الوزراء في التاريخ الإسلامي، وصاحب المدارس النظامية. سنة 1890 - ولد دوايت أيزنهاور أحد أبطال الحرب العالمية الثانية وقائد عملية النورماندي .
والي ولاية جهة طنجة تطوان في زيارة ميدانية لأوراش المدينة
مصدر الخبر: تطوان /عبد اللطيف داو د، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1180 مرة، منذ تاريخ نشره في 2015/03/13
قام والي ولاية جهة طنجة تطوان محمد يعقوبي ،صباح يوم أمس الخميس 12 مارس 2015،مرفوقا بباشا المدينة وعدة شخصيات من رئيس الدائرة وقائد الملحقة الإدارية وسط المدينة ،والمهندس والتقني المشرف على المشروع ومسؤولين آخرين ، بتتبع الأشغال الجارية حاليا لتهيئة شارع محمد الخامس بتطوان،ومدى تقدمها ومطابقتها لدفتر التحملات ،المفروض على الشركة الفائزة بالصفقة احترام بنوده وفصوله المتعلقة بجودة المواد.
وعرف عن الوالي يعقوبي ،مند تعيينه مديرا للمركز الجهوي الاستثمار بطنجة ،ثم عاملا على عمالة المضيق الفنيدق،ثم واليا على الجهة الشمالية ،بحركيته المتواصلة ،وعمله الدؤوب ،وتواصله الدائم والمستمر بالمواطنين،عن طريق اختياره كل يوم الجمعة مسجدا جديدا للصلاة فيه ،والتقائه بسكان الحي ،للاستماع إلى مشاكلهم وتسجيل اقتراحاتهم ،سنة حميدة ينهجها، لقيت ترحيبا من طرف كافة السكان .
وتعرف مدينة طنجة حاليا، ورشا كبيرا مفتوح على كل الأصعدة، لتهيئة الشوارع والأزقة وتبليطها ،وترميم بعض المباني والدور الائلة للسقوط ،وإنشاء مساحات خضراء جديدة وتشجير أخرى بوسط ومحيط المدينة والأماكن الفارغة ،ومد قنوات الصرف الصحي وتقويته ،وإصلاح شبكة قنوات الماء الصالح للشرب ،وخلق ممرات أمنة للراجلين، وفتح جسور وقناطر لحل مشاكل السير والجولان بالمدينة ،المرتبة ثانيا في المجال الاقتصادي بعد الدار البيضاء ،بفضل احتضانها للمنطقة الصناعية الحرة ، وللميناء المتوسطي ،مشاريع جعلها قطبا تجاريا وصناعيا بامتياز ،وجب نهج سياسة وحكامة جيدة وفق منظور مستقبلي شامل .