سنة 1423 - مولد لويس الحادي عشر ملك فرنسا سنة 1958 - انعقد مؤتمر عدم الانحياز الثاني في جزيرة بريوني بحضور عبد الناصر ونهرو وتيتو. سنة 1958 - بدأ انسحاب القوات الفرنسية بعد احتلال دام 132 عاما سنة 1962 - اعلان استقلال الجزائر عن فرنسا بعد احتلال دام 132 عاما سنة 1972 - افتتاح معرض توت عنخ آمون في القاعة الكبيرة بفندق رويال لانكستر بولاية بنسلفانيا الامريكية سنة 1981 - اكتشاف خطة أمريكية لاغتيال العقيد القذافي. سنة 1981 - أُعلن لأول مرة في أمريكا عن مرض الإيدز سنة 1989 - أعلنت القيادة الصينية انتهاء مظاهرات بكين وعودة الهدوء للبلاد. سنة 1989 - أرسلت مصر مبعوثا رسميا إلى السودان يؤكد وقوفها بجانب الثورة الوليدة. سنة 1883 - مولد الأديب الألماني كافكا، صاحب رواية "المسخ". سنة 1904 - توفي مؤسس الحركة الصهيونية العالمية وأول رئيس لها اليهودية المجري تيودور هرتزل. سنة 1918 - وفاة السلطان محمد الخامس سلطان تركيا. سنة 1980 - توفي فجأة عبد الحميد شرف رئيس وزراء الأردن، وهو من الذين لم يكتب لهم العيش طويلا. سنة 1996 - أعيد انتخاب بوريس يلتسين رئيسا لروسيا لولاية من أربع سنوات.
عودة المستقبل: التنافس النووي ونظرية الردع واستقرار الأزمات بعد الحرب الباردة
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1144 مرة، منذ تاريخ نشره في 2014/09/28
صادر عن مركز الامارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية ..مجموعة النيل العربية وكيل حصري في مصر وليبيا ..
ظل الانتشار المحتمل لأسلحة الدمار الشامل في المستقبل، وإخفاق أنظمة منع انتشار هذا النوع من الأسلحة في وضع حواجز فعالة في وجه انتشار التقنية النووية في الماضي، تصبح للجهود المبذولة لفهم التنافس النووي فهماً أعمق أهمية بالغة. ويقدم كتاب عودة المستقبل إطاراً مهماً لتنظيم البحوث الخاصة بالتنافس بين القوى العظمى والردع النووي وتقويمها.
يذهب فرانك هارفي في كتابه إلى أن الانتقادات السابقة لنظرية الردع والاختيار العقلاني غير مقنعة، ويقوم بتصميم مجموعة جديدة من الاختبارات التجريبية لنظرية الردع العقلاني ليسلط الضوء على أنماط التفاعل بين القوى النووية المتنافسة. كما يتناول المؤلف بالتحليل أساليب إدارة الأزمات التي استخدمتها كل من الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفييتي في ثمان وعشرين أزمة وقعت بعد الحرب العالمية الثانية، ويحدد العوامل التي تؤدي إلى تصعيد هذه الأزمات أو تحول دون تصعيدها. وتصلح مجموعة البيانات الخاصة بالأزمات أساساً لتحديد أنماط الردود التي تلجأ إليها إحدى الدول النووية عندما تتعرض لتهديد من دولة نووية أخرى. ويقيّم الكتاب جدوى مسارات العمل البديلة لمنع تصعيد النزاعات التي تتسم بالتنافس النووي في المستقبل