اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً و اعمل لآخرتك كأنك تموت غداً
تحويل التاريخ
النتيجة:
حدث في مثل هذا اليوم
سنة 1830 -احتلال فرنسا للجزائر سنة 1964 - اسقلال الاردن سنة 1985 - محاولة انقلاب فاشلة في غينيا. سنة 1989 - قرر مكتب المقاطعة العربية لإسرائيل التابع لجامعة الدول العربية إلغاء قرار مقاطعة مصر الذي اتخذ عام 1979 سنة 1992 - وفاة الممثلة الأمريكية جورجيا براون عن 57 عاما سنة 1921 - مولد عالم البيئة المصري محمد عبد الفتاح القصاص. سنة 1923 - الاتحاد السوفيتي يتبنى أول دستور للجمهوريات الاشتراكية. سنة 1937 - لجنة بريطانية تؤكد أن الوصاية على فلسطين لا يمكن أن تستمر واقترحت هذه اللجنة تقسيم أرض فلسطين إلى دولتين عربية ويهودية مع ضرورة وجود وضع خاص للأماكن المقدسة. سنة 1940 - تم اغتيال السياسي السوري عبد الرحمن شهبندر، وهو من رواد الحركة القومية العربية ومؤسس حزب الوحدة السوري. سنة 1946 - ولد الرئيس الأمريكي ( جورج بوش ) الابن ذلك الرئيس الأمريكي الذي وقعت في عهده أحداث الحادي عشر من سبتمبر. سنة 1961 - تم انتخاب السيد آدم عبد الله عثمان رئيسا لجمهورية الصومال. سنة 1961 - أطلقت إسرائيل أول صاروخ لها «شاميت ـ 1». سنة 1975 - استقلال جزر القمر. سنة 1989 - اعتقلت القوات المسلحة السودانية الصادق المهدي رئيس الوزراء الأسبق.
المدير العام للإيسيسكـو يدعو الدول الأعضاء إلى إنـقـاذ الشعب السوري من مجـازر النظـام
، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1481 مرة، منذ تاريخ نشره في 2012/10/02
دعا الدكتور عبد العزيز بن عثمان التويجري، المدير العام للمنظمة الاسلامية للتربية والعلوم والثقافة -ايسيسكو- الدول الأعضاء الى التدخل الفوري لإنقاذ الشعب السوري من المجازر المروعة المستمرة منذ أكثر من سبعة عشر شهرًا التي يرتكبها النظام في سورية بدعم وتدخل مباشرين من روسيا والصين وبعض القوى الشيعية في المنطقة.
وقال المدير العام في تصريح صحافي أدلى به اليوم، إن جرائم النظام في سورية التي تقتل المواطنين وتهجرهم وتدمر المدن والمعالم التاريخية وتمارس أبشع صور الهمجية والوحشية، لا يجوز أن تستمر أمام عجز المجتمع الدولي وتخاذله، موضحًا أن المسؤولية الآن تقع على عاتق الدول الاعضاء في منظمة التعاون الاسلامي التي قال إنه يجب عليها أخذ زمام المبادرة لإنقاذ الشعب السوري المنكوب وإمداده وجيشه الحر بالوسائل اللازمة لمواجهة آلة القتل الهمجية التي يستخدمها هذا النظام.
وحذر المدير العام للإيسيسكو في تصريحه من أن استمرار الوضع على ما هو عليه ستكون له عواقب وخيمة على المنطقة برمتها وعلى العلاقات بين طوائفها. وقال إن السياسة التي تتبعها القوى المساندة للنظام الدموي في سورية سترتد عليها بما لا تحمد عقباه، لأنها سياسة ظالمة وغير إنسانية ومخالفة لكل القيم والمبادئ الإسلامية التي تأمر بالعدل والإحسان وتنهى عن الظلم والمنكر والبغي.
وطالب المدير العام للايسيسكو بتفعيل مقتضيات ميثاق منظمة التعاون الإسلامي فيما يخص هذه المأساة الإنسانية المروعة.