سنة 1529 - اضطر الرئيس التركي سليم الأول إلى رفع الحصار عن مدينة فيينا سنة 1950 - دخول القوات الصينية كوريا وبدء تفاقم الأزمة الكورية سنة 1955 - إنشاء اتحاد الإذاعات العربية سنة 1964 - فجرت الصين قنبلتها الذرية الأولى في صحراء "سينج كيانج" سنة 1969 - اغتيال الرئيس الصومالي عبد الرشيد شوماركس سنة 1991 - تم إعلان استقلال البوسنة عن يوغسلافيا. سنة 1988 - قام المجلس الفلسطيني بالجزائر بإعلان دولة لفلسطين بالجزائر. سنة 1987 - استلم بليز كومباوري الحكم كحاكم عسكري على فولتا العليا. سنة 1905 - ميلاد فيلكس هيوفوت رئيس جمهورية ساحل العاج. سنة 1995 - قرار نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس.
أحياء ناقصة التجهيز ،تنتظر الحملات الانتخابية للرهان عليها
مصدر الخبر: ع .داود /تطوان، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 909 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/09/19
يشتكي سكان الأحياء الناقصة التجهيز، من الحيف والظلم الذي لحقهم جراء إقصائهم من تزفيت الشوارع والأزقة والدروب وتبليط جنباتها، وإصلاح وترميم قنوات الصرف الصحي، ضمن برنامج مشروع تهيئة مدينة تطوان، الذي أرهق صحافي تطوان في الكتابة عن سوء الأشغال والمواد المستعملة فيه ،أكدته وفضحته فيما بعد أمطار الخير والنماء التي عرفتها تطوان أخيرا ،و التي تعتبر تراثا إنسانيا وحضاريا عالميا حسب منظمة العالمية اليونسكو، يستوجب الحفاظ عليه وصيانته .
وأصابت سكان الأحياء خيبة أمل وشعرت بالمذلة والاهانة، لما علمت وتأكدت من نبأ قيام مصالح الجماعة بالأشغال في مناطق معينة تكن الود والولاء إلى بعض المنتخبين ،كما وقع بحي كويلمة مكان وجود حمام الرئيس والأزقة المجاورة،لتنتهي تلك الأشغال بمجرد الاقتراب من مناطق وأزقة منازل تؤوي بعض معارضي مجلس مدينة تطوان .
ورغم كثرة الشكايات من السكان الذين يجهلون لحد الآن الغلاف المالي المرصود لعملية الإصلاح والتأهيل ، كسكان شارع زايو وشارع الهجرة وحي مجاز الحجار ببوعنان وحي البربوريين وحي اللوزيين وحي بوجراح أمام اقامات سارة وشارع للا سلمى وآخرين، توقفت بهم الأشغال لغاية في نفس يعقوب يقضيها قرب الانتخابات ، يطالبون الجماعة بإكمال الأشغال لتهيئة كامل شوارع المدينة وليس الكيل بمكيالين .
وفيما أشارت بعض المصادر، إلى أن المقاولات و الشركات التي حظيت بالصفقة أضحت من المرحب بهم في الفوز بصفقات أشغال التهيئة الحضرية بمدينة تطوان ، عبرت فعاليات جمعوية وحقوقية عن غياب المراقبة والتتبع ، المؤدي حتما لتشوهات ورداءة الأشغال وانعدام أي تناسق معماري أو جمالي، كما حدث ويحدث ألان مع تأهيل المدينة العتيقة حيث العشوائية والارتجالية .