سنة 1830 -احتلال فرنسا للجزائر سنة 1964 - اسقلال الاردن سنة 1985 - محاولة انقلاب فاشلة في غينيا. سنة 1989 - قرر مكتب المقاطعة العربية لإسرائيل التابع لجامعة الدول العربية إلغاء قرار مقاطعة مصر الذي اتخذ عام 1979 سنة 1992 - وفاة الممثلة الأمريكية جورجيا براون عن 57 عاما سنة 1921 - مولد عالم البيئة المصري محمد عبد الفتاح القصاص. سنة 1923 - الاتحاد السوفيتي يتبنى أول دستور للجمهوريات الاشتراكية. سنة 1937 - لجنة بريطانية تؤكد أن الوصاية على فلسطين لا يمكن أن تستمر واقترحت هذه اللجنة تقسيم أرض فلسطين إلى دولتين عربية ويهودية مع ضرورة وجود وضع خاص للأماكن المقدسة. سنة 1940 - تم اغتيال السياسي السوري عبد الرحمن شهبندر، وهو من رواد الحركة القومية العربية ومؤسس حزب الوحدة السوري. سنة 1946 - ولد الرئيس الأمريكي ( جورج بوش ) الابن ذلك الرئيس الأمريكي الذي وقعت في عهده أحداث الحادي عشر من سبتمبر. سنة 1961 - تم انتخاب السيد آدم عبد الله عثمان رئيسا لجمهورية الصومال. سنة 1961 - أطلقت إسرائيل أول صاروخ لها «شاميت ـ 1». سنة 1975 - استقلال جزر القمر. سنة 1989 - اعتقلت القوات المسلحة السودانية الصادق المهدي رئيس الوزراء الأسبق.
البارومتر العالمي للرشوة لسنة 2013 تأكيد جديد للوضعية المنذرة في المغرب
مصدر الخبر: منظمة ترانسبرانسي الدولية، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1561 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/07/14
قامت منظمة ترانسبرانسي الدولية، يوم الثلاثاء 9 يوليوز، بنشر نتائج البارومتر العالمي للرشوة لسنة 2013.
ويتعلق الأمر بالنسخة الثامنة لاستطلاع رأي أنجز على المستوى العالمي والذي يتعلق أساسا بالتجارب المعيشة وبآراء الأشخاص المستجوبين حول الرشوة.
وامتد البحث من شتنبر 2012 إلى مارس 2013 حيث استهدف 000 114 شخصا في 107 دولة، وهو ما يشكل أكبر عينة تم استجوابها منذ انطلاق البارومتر. وإجمالا، ينظر إلى الرشوة على أنها ظاهرة منتشرة بشكل واسع، لكن شدتها تختلف حسب طبيعة نظام الحكامة لكل بلد.
في المغرب، صرح 49% من الأشخاص المستجوبين البالغ عددهم 1004 شخصا، أنهم قدموا رشاوى في إطار علاقاتهم مع قطاع واحد على الأقل من القطاعات المشمولة بالبحث خلال 12 شهرا الأخيرة.
كما يتبين من البحث، أن 89% من الأشخاص المستجوبين يعتقدون أن الرشوة تصاعدت أو بقيت على حالها. في المقابل، يعتقد 11% أنها انخفضت.
ويعتقد غالبية الأشخاص المستجوبين (72%) أن عمل الحكومة في مجال محاربة الرشوة غير فعال.
إن النتائج المتعلقة بالمغرب منذرة بالنسبة لجل القطاعات تقريبا. وتعتبر الصحة والشرطة (بنقطة 4.2 على 5) من القطاعات الأكثر تضررا حيث يعتقد 61% من الأشخاص المستجوبين أن هذين القطاعين هما الأكثر فسادا.
كما تعتبر كل من الإدارات العمومية (بنقطة 4.1 على 5)، والنظام القضائي (4 على 5)، والأحزاب السياسية (3.9 على 5)، والمنظومة التربوية (3.7 على 5) أكثر القطاعات فسادا.
ويبين استقراء الرأي أن المستجوبين يعلنون استعدادهم بنسبة 60% للانخراط في تحركات لدفع الحكومة إلى عمل جدي ضد الرشوة وذلك عبر مظاهرات سلمية، وعرائض...
أمام هذه الوضعية، وبعد قراءة نتائج البحث التي تؤكد استمرار الرشوة بشكل مزمن في بلادنا، تدعو من جديد الجمعية المغربية لمحاربة الرشوة، ترانسبرانسي المغرب، الحكومة أن تعطي الأولوية لمحاربة الرشوة وأن تفعل النوايا المعبر عنها من لدن مختلف مكوناتها في مناسبات متعددة.