سنة 1423 - مولد لويس الحادي عشر ملك فرنسا سنة 1958 - انعقد مؤتمر عدم الانحياز الثاني في جزيرة بريوني بحضور عبد الناصر ونهرو وتيتو. سنة 1958 - بدأ انسحاب القوات الفرنسية بعد احتلال دام 132 عاما سنة 1962 - اعلان استقلال الجزائر عن فرنسا بعد احتلال دام 132 عاما سنة 1972 - افتتاح معرض توت عنخ آمون في القاعة الكبيرة بفندق رويال لانكستر بولاية بنسلفانيا الامريكية سنة 1981 - اكتشاف خطة أمريكية لاغتيال العقيد القذافي. سنة 1981 - أُعلن لأول مرة في أمريكا عن مرض الإيدز سنة 1989 - أعلنت القيادة الصينية انتهاء مظاهرات بكين وعودة الهدوء للبلاد. سنة 1989 - أرسلت مصر مبعوثا رسميا إلى السودان يؤكد وقوفها بجانب الثورة الوليدة. سنة 1883 - مولد الأديب الألماني كافكا، صاحب رواية "المسخ". سنة 1904 - توفي مؤسس الحركة الصهيونية العالمية وأول رئيس لها اليهودية المجري تيودور هرتزل. سنة 1918 - وفاة السلطان محمد الخامس سلطان تركيا. سنة 1980 - توفي فجأة عبد الحميد شرف رئيس وزراء الأردن، وهو من الذين لم يكتب لهم العيش طويلا. سنة 1996 - أعيد انتخاب بوريس يلتسين رئيسا لروسيا لولاية من أربع سنوات.
معهد ثيربانتيس بالرباط يحتفي باليوم العالمي للموسيقى
مصدر الخبر: معهد ثيربانتيس بالرباط ، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1235 مرة، منذ تاريخ نشره في 2013/06/18
بمناسة اليوم العالمي للموسيقى، وبتعاون مع مركز إتشيباري وسفارة إسبانيا بالمغرب، ينظم معهد ثيربانتيس بالرباط حفلا موسيقيا بمشاركة كل من خابيير موغوروثا وميكيل أثبيروث ولأول مرة بالمغرب وذلك يوم الجمعة 21 يونيو، في الساعة الثامنة ليلا، بمعهد ثيربانتيس بالرباط.
هذا الحفل ذو نغمات شعرية وفلسفية سيحييه كل من ميكيل أثبيروث (البيانو) وخابيير موغوروثا (الصوت والأكرديون). الكلمات من تأليف شعراء باسك معروفين في الساحة الأدبية، مثل بيرناندو أتشاغا، إنياكي إراثو، أركايتش كانو، خيراردو ماركوليتا، خوسي لويس بادرون، لورديس أونياديرا ريكاردو أريخي، بابلو غريرو وخابيير رودريغيث ماركوس.
سيقدم لنا الفنان الباسكي خابيير موغوروثا وهو مؤلف وملحن ومغني، لأول مرة بالمغرب، عمله الموسيقي الأخير تحت عنوان “Bikote bat” المتميز على المستوى الأدبي واللحن. بالنسبة للمستمع، وابتداءا من الإيقاعات الأولى، سيلمس التقاءا وتناغما رائعا وممتعا بين عزف ميكيل أثبيروث على البيانو وغناء خابيير موغوروثا.
ينتمي هذا الحفل إلى دورة الحفلات الموسيقية "موسيقات أخرى" والتي تولي عناية وأهمية إلى موسقات أخرى ممكنة، تكون في بعض الأحيان مهمشة، وهي جزء من هويتنا، استمرت في البقاء والتوسع والابتكار، باختلاطها مع تجارب وثقافات أخرى، لتنجز في آخر المطاف أعمالا فنية جيدة تستحق منا كل تشجيع وتنويه.