سنة 750 - قام العباسيون بدخول مدينة دمشق عاصمة الأمويين. سنة 1986 - انفجار المحطة النووية في مدينة تشرنوبيل السوفيتية. سنة 1828 - روسيا تعلن الحرب على الدولة العثمانية، وتتمكن من إخراج العثمانيين من السواحل الشرقية للبحر الأسود. سنة 1946 - إطلاق اسم الأردن رسميا على إمارة شرق الأردن. سنة 1962 - انضمام اليمن لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو". سنة 1968 - الولايات المتحدة الأمريكية تجري تفجيرا نوويا في صحراء نيفادا يحدث هزة زلزالية شعر بها سكان المدن المجاورة. سنة 2004 - وفاة الدكتور محمد بلتاجي حسن، أحد أعلام الحركة الفقهية بمصر والعالم العربي، وذلك عن عمر يناهز 66 عاما. سنة 1920 - أعلن مؤتمر سان ريمو تقسيم سوريا إلى ثلاثة أجزاء هي: سوريا، ولبنان، وفلسطين، ووضع سوريا ولبنان تحت الانتداب الفرنسي ، ووضع فلسطين تحت الانتداب البريطاني. سنة 1964 - وحدة تنجانيقا وزنجبار تحت اسم تنزانيا.
ولاية امن تطوان تلقي القبض على بارون المخدرات بشمال المغرب
مصدر الخبر: تطوان /عبد اللطيف داود، ونُشر بواسطة:
أبابريس شوهد 1118 مرة، منذ تاريخ نشره في 2018/06/21
قالت مصادر مسؤولة بولاية امن تطوان ، أن مصالحها وأجهزتها الأمنية أوقفت زوال يوم الثلاثاء 19يونيو 2018 المدعو "ع، الرايس" الملقب ب" تمارة" ،والذي يعد من بين أكبر مهربي المخدرات بالمنطقة الشمالية ،ويشكل كدلك عدة مذكرات بحث من طرف مصالح الدرك الملكي ومصالح الأمن الوطني منذ أكثر من عشر سنوات ،وذلك بعد نصب كمين محكم .
وحسب المصدر المذكور ،فإن الموقوف تم ضبطه داخل سيارة من نوع رباعية الدفع ،بإحدى محطات تزود الوقود بطريق أزلا الساحلي بإقليم تطوان.
وقد حجزت عناصر الشرطة من المتهم"الرايس" ، سبعة هواتف نقالة، و15 رقاقة هاتف مستعملة وخمسة أخرى جديدة، وبلغ مالي 1000 أورو من العملة الصعبة وأكثر من خمسة الآف درهم من العملة الوطنية.
وقد أحيل المعني ،رفقة المحجوزات والسيارة رباعية الدفع من نوع "رانج روفر" على المصلحة الولائية للشرطة القضائية بتطوان ،من أجل تعميق البحث معه ووضعه رهن تدابير الحراسة النظرية بتعليمات من النيابة العامة المختصة.
ومنذ تعيينه واليا على امن تطوان والأقاليم المجاورة ، عمل الوالي محمد الوليدي على تجويد العمل الأمني برمته ،وتحسين تدخلاته الميدانية بفعالية وبسرعة كبيرة ،جعل من المناطق التابعة للنفوذ الترابي لولاية تطوان ،كمدن شفشاون والعرائش ووزان والقصر الكبير والمضيق الفنيدق، مدن تنعم بالأمن والاستقرار ،متصدرة بذلك مدن المغرب في هذا الشأن ،حيث تقلصت وتراجعت بشكل كبير نسب الإجرام والاعتداءات وترويج المخدرات بكل أنواعها ،استحسنها جل سكان المنطقة ،حتى جعل من مواطني المدن الأخرى يتمنون مسؤول لمدنهم يكون في مستوى والي ولاية امن تطوا ن .