الرئيسية | شجرة الموقع | إحصائيات | قائمة الأعضاء | سجل الزوار |إنشاء حساب | اتصل بنا        maroc france        
عضوية جديدة؟
للتواصل مع الموقع | شروط الإستخدام | نهج الخصوصية | أعلن معنا
Loading...
الشرق الأوسط |دولي |عربي |سياسة |إقتصاد |صحة |ثقافة وفنون |رياضة |الأسرة و المجتمع |علوم وتكنولوجيا | صحافة |ملفات وتقارير |أخبار محلية |أخبار عامة |غرائب وعجائب |مقالات |صور |فيديو
جديد الموقع:
بحث متقدم

أبواب الموقع

قائمة المراسلة


حالة الطقس

booked.net

حكمة

الكلام من فضة و السكوت من ذهب

تحويل التاريخ

اليوم: الشهر:

السنة:
من الميلادي إلى الهجري
من الهجري إلى الميلادي

حدث في مثل هذا اليوم

سنة 1799 - عيد محافظة أسيوط - ثورة بني عدي بمحافظة أسيوط ضد الحملة الفرنسية
سنة 1955 - وفاة العالم الألماني ألبرت أينشتين بأمريكا
سنة 1956 - انعقاد مؤتمر التضامن الأفريقي الآسيوي الأول في باندونج
سنة 1960 - استقلال طنجة وضمها إلى المغرب
سنة 1984 - مؤتمر فاس الذي ناقش إعلان قرار الكنيست الإسرائيلي اعتبار القدس عاصمة لإسرائيل
سنة 1973 - توفي الفنان "بابلو بيكاسو" عن 92 سنة.
سنة 1962 - وقعت اتفاقية وقف إطلاق النار بين فرنسا والجزائر.
سنة 1955 - تم افتتاح المؤتمر الأول لحركة عدم الانحياز.
سنة 1996 - مجزرة قانا اللبنانية، التي راح ضحيتها أكثر من 100 قتيل وعدد مماثل من الجرحى كلهم من المدنيين.

صحة جسمك

 سنتيمتر  
 كيلوجرام    
 سنتيمتر  
 سنتيمتر  
النوع: ذكر       انثى

مستوى النشاط
منعدم محدود عالي

مواقع صديقة

الوكالة العربية للصحافة أپاپريس - Apapress مقالات أقلام حرة اللاأحفورية الانتقالية في المواصلات طرامواي الرباط / سلا نموذجاً

اللاأحفورية الانتقالية في المواصلات طرامواي الرباط / سلا نموذجاً

كُتب بواسطة: الملكي المالكي/ الرباط، ونُشر بواسطة: عبدالله الحسني
شوهد 2059 مرة، منذ تاريخ نشره في 2016/10/10
منذ إنطلاق الدراسة الأولية لمشروع ترام الرباط – سلا في نونبر 2005 وبدء أشغاله بالشروع في تحويل الشبكات التحتية، في فبراير2007 وإنطلاق أشغال القاعدة ووضع أرضية السكة في خريف 2007 دخلت حاضرة الرباط سلا رسمياً ونهائياً إلى العصراللاأحفوري [لكن مهلا اللاأحفوري الإنتقالي] على صعيد المواصلات وذلك من الباب الواسع. ولعل بدء الإنطلاقة الفعلية لمصلحة النقل بخطيْ الترامواي في صيف 2010 لَيُعد تحولاً تاريخياً ونهائياً في نوعية النقل الحضري وذلك من الأحفوري بنسبة 100 % إلى اللاأحفوري الإنتقالي مع إستمرار مؤقت للنقل الأحفوري .

    ولهذا الحدث ما بعده، إذ يعني توسع الأول وتراجع الأخير، فهل تم إستيعابٌ حضاري وفلسفي للمرحلة؟، وهل واكب هذا التحول التقني النوعي تحولٌ في الفكر والثقافة الرائجة على الأقل على مستوى المصطلح والتوعية والتحسيس بقيمة وجدوى وأهمية وتاريخيّة هذا التحول في حاضرة مغربنا وهو دور الإعلام الرسمي والحزبي والفاعلين الخ ...؟

    طبعا لا شيء من هذا بالمرة بإستثناء هذه المقالة/الصيْحة،وماعدا المحاضرة القمرية/اللاأحفورية "التيكنولوجيا القمرية على عتبة فلسفة جديدة" التي ألقيت لأول مرة في تاريخ وثقافة المغرب بدار الشباب تابريكت سلا بتاريخ 25 أكتوبر1997 بمناسبة يوم الأمم المتحدة واليوم العالمي للإعلام حول البيئة من تنظيم جمعية الامتداد الثقافي بسلا. وسيظل هذا العمل وحده فريداً في نوعه ونائباً عن الجموع التي لم يسعفها الحظ والظروف والإمكانات للوعي والإستيعاب. لقد كانت بمثابة صيحة أنبأت لما بعدها. ويعد هذاالحدث - طرامواي سلا– الرباط- أول وأكبر نبوءاتها(4)وأكبر شاهد على ثقابة نظرالأطروحة اللاأحفورية  وصحة رصدها وجلاء ما تطرحه من أفكار فلسفية وعلمية .

    لِمَ إذن لم يتحدث أحد عن هذا؟

    هل يكمن في ظاهرة تخلف الفكرعن الواقع؟، هل للحتمية التاريخية التي هي حتمية لاأحفورية قد دفعت لإنشاء هذا الجديد بالرغم من مقاومة القديم مما لم ولا يترك أية فرصة للتفكير وأن التسمية والفلسفة المواكبتين قد تأتيان لاحقاً !؟، أم ينتظر هؤلاء ما سيستورد من جيراننا الشماليين والغربيين !؟

    ما يهم، أن الوعي بالظاهرة اللاأحفورية حاضر مغربياً وسلاوياً، وحضرياً، وأن التسمية جاهزة منذ عام 95/1996، وأن النبوءة تتحقق لتفسح المجال للآتي بعدها، وأن هذه الإيبيستيمولوجيا الكونية - اللاأحفورية قد سطرت، بمداد الإعتزاز والكرامة والعلم، صفحاتٍ خالدةً في تاريخ الحضارة الكونية الجديدة، وأنه لحسن الحظ ظهر في الوقت المناسب للغاية من يعرب ويفصح وينوب ويسمي الأشياء بأسمائها، معلنين بأننا داخلون في العصراللاأحفوري واللاأحفوري الإنتقالي من الباب الواسع، وأننا نعيش بكل جوارحنا تلك اللحظة التاريخية رسمياً، بتدشين الملك محمد السادس لإنطلاقة المشروع في 23 دجنبر 2007، وشعبياً وفعالياتٍ، وأنه حان الوقت لنعلن للعالم ماذا يجري "له" وأين يتجه وكيف ولماذا مع وصف المرحلة التي يعيشها أو هو على أبوابها بكامل الدقة وطنياً وقومياً وإفريقياً وعالمياً، ونحن نقرأ في بوصلة إتجاهه ونفك شيفراتها، مما يعوضنا جزئياً عن حرماننا من التمتع بالحق في التصنيع؛

         فهنيئا لمواطنينا في حاضرتنا وفي مغربنا بولوجهم رسمياً إلى العصر اللاأحفوري وذلك بإسمنا وبإسم جمعية الإمتداد الثقافي، صاحبة المبادرة (5)، وبإسم البحث الفلسفي والفكري والإيبيستيمولوجي لأنه يعـني مرحلة جديدة للثقافة المغربية والعربية التي هي على وشك الإنتعاش النوعي والرواجي بعد طول كساد جراء إفتقاد إبداع!  

        وهنيئا لبيئتنا التي نهيئ لها الظروف الثقافية والفلسفية /المبرراتية للتخلص من آفة التلوث ملبية آمال

    وطموحات جميع الفاعلين. إنه لأول مرة في تاريخ الحاضرة نقيم نقلاً حضرياً عمومياً لاأحفورياً من هذا الحجم بدون رجعة  .

    لماذا طرامواي / ترام لا أحفوري؟

          أساساً ومشكوراً أن يكون الأحفوري اليوم في خدمة اللاأحفوري، إذْ بالآليات الأحفورية الضخمة والملوثة من حفارات وجرافات وشاحنات وجرارت، يجري تحويل البنية التحتية لتكون لاأحفورية .

    ويجري تغذية حافلات النقل الحضري الجديدة بالكهرباء سواء المتردديّة أو المستمريّة، وتخلي الأحفوري عن هذا المجال جاء في ظرف حتمي ودقيق إلتقت فيه مؤشرات تفاقم التلوث، وإرتفاع أسعار النفط وقرب ساعات نضوبه وتلاشي آلياته وتفاقم الضجيج وزيادة رقم الأسطول الأحفوري المتحرك وأزمة النقل مما فاق الطاقة الإستيعابية للطرق أو كاد وخلق حالة إزدحام شديد، وغيرها، حتى أصبح المنظورالإقتصادي اللاأحفوري- إن حكّمناه وحده - يقدم جدوى كبيرة وتزداد كبراً في المستقبل بإستخدام النقل السككي الكهربائي أي القمري/اللاأحفوري حيث لا تلوث ولا ضجيج ولا إزدحام إلخ...

    تعريف الطرامواي

    يختلف الترام عن القطار وعن الحافلة حجماً، ولعله يقع بينهما فهو أصغر/أقصر من القطار الحديدي وأطول من الحافلة لأن الأول مهيأ للمسافات بين المدن وطوله لا يناسب والثاني أقصر من اللازم أمام تزايد الطلب على النقل الحضري العمومي وتفاقم التلوث - وهكذا فالترام مجموعة عربات - أنيقة - تسير بمحركات كهربائية على خطوط حديدية ثابتة جيئة وذهاباً، تسع ما قد يسعه 5 أو 10 أو حتى عشرين حافلة نقل حضري. إنه أحد متطلبات النقل الحضري العمومي لمواجهة ظاهرة الإكتظاظ والإزعاج المتعدد الأنواع. ولا نلام على إدخاله (متأخرين) لأن عدداً من الدول هجرته ثم عادت إليه كما حدث اليوم في جارتنا إسبانيا ويحدث في الغرب بعد التحقق من أنه الوسيلة المثلى للنقل العمومي الإقتصادي والنظيف. ولا شك أنه سيكون أحد معالم حاضرتنا جمالياً وبنية وآلياتٍ وحضوراً وتشكيلاً بكل النتائج...

    معنى لاأحفورية إنتقالية في المواصلات بالرباط أوالأحفوري جنباً إلى جنب مع اللاأحفوري

          بقدر ما تعني اللاأحفورية الإستعمال التام للطاقات المتجددة في جميع قطاعات الإقتصاد، فإن الوصول إليها يمرعبرمرحلة إنتقالية تقع بين الأحفورية (الإستعمال التام الشامل للنفط) وبين اللاأحفورية، ما يعني مرحلة تعايش بالرغم منه بين الأحفوري الكاره للاأحفوري لأنه سلبه أرباحاً طائلة كان وظل يجنيها من تجارة الأحفوري حتى باتت لوبيات عملاقة وجبارة قائمة عليه وتقتات منه كوحوش كاسرة (الأخوات السبع..) وتتحكم في مصائر العالم إنساناً وبيئة، أمام ضعف ومحدودية اللاأحفوري، إلى مرحلة الرضوخ له جراء تقارب أو تفوّق أسعار الأحفوري عن اللاأحفوري. وفي لحظة التقارب هذه، في الأسعار، يصبح التعايش أقرب إلى حب بل زواج مؤقت، ولذلك تميزت اللاأحفورية الإنتقالية بالإزدواجية، تجلت في وجود وعمل آليات وتيكنولوجيات أحفورية وأخرى لاأحفورية حسب القطاعات والشروط الإقتصادية والسياسية والثقافية. والأغرب أن نفوروعداء الأحفوري للاأحفوري لم يمنعه أن يصبح في خدمته- حالة تجميع المشاريع البادئة بتهييئ البنيات التحتية للطاقات المتجددة والبديلة وبينها مشروع ترام الحاضرة المغربية - وبين ذلك الإسهام الجبار للأحفوري في تأسيس بنية لاأحفورية. ومن ثمة فهو يحفر لنفسه قبره عن طيب خاطر، وشيئاً فشيئاً يخلي المجال لللاأحفوري، لا، بل إنها الحتمية التاريخية واللاأحفورية التي لا ترحم ولا يعوقها القرار السياسي (الحالي) واللوبي الأحفوري لأنهما آيلان إلى الأفول .

    إن المرحلة الإنتقالية اللاأحفورية لحظة فريدة لا تتكرر أبداً، لحظة ثنائية تبدأ باستمرار تفوق الأحفوري ثم تعادله وتساويه مع اللاأحفوري (أسعاراً وجدوى إقتصادية ونمط ثقافة) ثم يبدأ بالتدريج تفوُّق اللاأحفوري وتراجع الأحفوري ما يعني أن هذه المرحلة تتضمن في الواقع عشرات المراحل الإنتقالية المختلفة والمتعددة تبعاً لظرفيات وشروط إقتصادية وجيوسياسية ومالية وثقافية إلخ... لحظة مثيرة للإنتباه حقاً، ومن المستحيل أن تكون غيرذلك، ومن الجنون أن لا توحي للمفكرين والفلاسفة وعموم المثقفين وبالأساس للإيبيستيمولوجيين الذين عودونا على التأمل وخلاصاته، لكن من المؤسف أن يسود الجميعَ العقمُ المرادف للصمت - اليوم، بل وأدهى منه ما ظهر مؤخراً من عدم تمجيد العقل أو ما دعي بالإيبيستيمولوجيا الفوضوية(6) !؛ فهل سبق للعالم أن عاش مرحلة مماثلة !؟ (الإلتقاط والصيد، والصيد والرعي، والرعي والزراعة، والخيول الطبيعية والخيول الميكانيكية الأحفورية، والصناعة التقليدية اليدوية والصناعة الآلية،  والإعلاميات بالأمس واليوم، الإتصالات والعمران) الخ...

    وتعد اللاأحفورية الإنتقالية اليوم طليعة وعنوان وإطار التحولات والإنتقالات القائمة والقادمة من الصين في أقصى الشرق إلى أمريكا في أقصى الغرب. وفي هذا الصدد  تتعايش الحافلة الأحفورية والطاكسي والسيارة والدراجة والقطار والزوارق الأحفورية وحتى الطائرة، مع نقل عمومي حضري لاأحفوري وذلك للحاجة إليه وللجدوى المضمونة فيه .

    ويعيش العالم هذه الحالة شرقاً وغرباً وشمالاً وجنوباً مع تباين في أزمنة / لحظات الدخول إليها وحجم ونسب ذلك، مما يبرهن على حتميتها وأنه لا مفر منها، وقد حان وقت الرباط / سلا اليوم وكذلك الدار البيضاء(7) (2012) في مغربنا .

    5) مازال اللاأحفوري  من أصل تقليدي / من حقل الأحفوري

    ما زالت حصة كبيرة من الكهرباء المغذية لللاأحفوري تستمد من محطات حرارية أي أحفورية لدوران مولداتها  بتوربينات بخار أو غاز قائم على حرق الفحم أو النفط بمشتقاته، وهكذا ما زالت قوة كهربائية مهمة مغذية للاأحفوري، من أصل تقليدي وغير متجدد وملوث، وليس خطأً أن نصنف كهرباء السدود في خانة الأحفوري أو الإنتقالي لا لشيء سوى لأنها طاقة غير متجددة جراء توحّل تلك السدود، ومآلها إذن الكفّ عن توليد الكهرباء بإنخفاض حجم وضغط مياهها، كما ليس خطأ تصنيف الكهرباء من مولدات نووية بالتقليدية لقابلية وقودها من اليورانيوم للنفاد ولإنتماء مولداتها إلى التقنية الأحفورية .

         لنعترف بذلك، ولكن لنعترف أيضاً ببدء تراجع المصدر التقليدي عما كان في السابق إزاء بداية زحف الكهرباء من أصل متجدد، شمساً ورياحاً وأمواج بحرإلخ .

       مع ذلك، فإنه لا الأحفوري المحض (كهرباء السدود أو النفط أو النووي)، بقادر على منع الكهرباء اللاأحفورية من النمو بقدرإرتفاع أسعارالأوائل وإزدياد الحاجة للطاقة وبقدرأخطار تلوث الأولى ونظافة الأخيرة... إنه ميلاد الجديد من رحم القديم عبر مخاض وإنتقالات متعددة تبعاً لعدة شروط وظروف وعوامل .

    الكهرباء هي إحدى المعجزات الإلهية، إذ وجدت قبل إكتشاف الإنسان لها (البرق)، وطالما تساءلنا، عبر محاضرات، لماذا لايتم الإحتفال بها بتخصيص اليوم العالمي للكهرباء بكل المعاني والدلالات والآثار..والحقيقة أن الأحفورية لاتدرك ولا تفهم معاني وقيمة الكهرباء ملتقى جميع الطاقات. والبروق طاقة جبارة ومثالية جداً مقارنة بالأحفورية. وهل تساءلنا وأجبنا يوما ماذا تخلف الكهرباء بعد إستهلاكها؟

    من هنا فطرام الرباط سلا يكاد يشكل إنقلاباً في التاريخ الحضري بالمغرب والموصلات لا بد من وقفة عنده طويلة وتأملية .

تعليقات القراء

أكثر المقالات تعليقاً

أخبارنا بالقسم الفرنسي

أخبارنا بالقسم الانجليزي

كريم عبدالرحيم التونسي المعروف بعبد الرؤوف

فوزالباحث المغربي عدنان الرمال بالجائزة الكبرى للابتكار من أجل إفريقيا لسنة 2015

الإعلانات الجانبية

أضف إعلانك هنا

صور عشوائية

فيديوهات عشوائية

لعبة